الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
قال تعالى {فَأَمَّا الزبد فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ الناس فَيَمْكُثُ فِي الأرض}، ووحدة الخليج وأهله هي ما تمكث في الأرض، ويذهب الإختلاف جفاءاً، وذلك ما آمن به حكماء الخليج وقادته، فتجاهلوا الإختلافات الصغيرة، وأكدوا على إتحادهم، في مشهد رسمه بدقة الحكماء من قادتنا، في وقت عصيب على المنطقة.
الإختلافات صحية، ولولاها ما دامت علاقتنا وستدوم، فالسعودي كويتي، والإماراتي عماني، والقطري بحريني، وجميعنا واحد فما بيننا علاقات تاريخية، وأثبتت أوقات الشدة قبل الرخاء أن الخليج كل الخليج على قلب رجل واحد.
من غير المنطق أن نسمح لإعلام صنعناه، أن يفسد علاقاتنا، أو أن يغضب أخوتنا، فما صنعنا شيء إلا خدمةً لبلداننا وإتحادنا ووحدتنا، وهي التي ولدت لكيلا تموت، فهي أرثنا الأغلى التي سنورثها لأبنائنا -بعون الله-.
انتهى وقت المهاترات، واتى وقت الرجال، فهو وقت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، والشيخ جابر الصباح، ورأب الصدع، ورغماً عن الصغار وخربشاتهم “خليجنا واحد”.
تويتر: @SALEEH10