ارتفاع ضحايا الأمطار الموسمية في باكستان إلى 1954 قتيلاً ومصاباً
بدء استقبال طلبات تراخيص الحراسة الأمنية المدنية الخاصة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة مقدونيا الشمالية
محكمة كامبريدج توجه تهم القتل العمد للمتهم في قضية المبتعث القاسم
التأمينات الاجتماعية تطلق منتج “جمعية GOSI” لتلبية احتياجات المتقاعدين
توقعات الأرصاد لطقس الخريف
السعودية تشارك المجتمع الدولي الاحتفاء باليوم العالمي لمحو الأمية
الموارد البشرية تطلق لائحة فحوصات اللياقة المهنية والأمراض غير المعدية
تنبيه من أمطار ورياح نشطة على نجران
مقتل 5 وإصابة 5 بجروح خطيرة في إطلاق نار بالقدس
إن كان الأجداد حدّثوا أحفادَهم عن سنة الجوع، أو سنة الجفاف، فسنروي لأحفادنا عقد الغرق، متفوقين على أجدادنا الذين مرّت بهم سنة واحدة كانت للغرق، أما الآن فشوارع المملكة تتنافس منذ سنين على الأكثر غرقاً، وإن كانت جدة مازالت تتصدر المشهد بعد غرق ٢٠٠٩ المأساوي.
ولعل أقصر تعليق، على حالات الغرق، أقتبسه من بيت الغالي محمد الحويماني، بعد غرق جدة: “شكراً لأنك حظرة المسؤول… علمتنا (بأن المطر قتّال)!! “.
وفعلاً يستحق السيد المسؤول، الشكر والتقدير، أن حوّل معظم مناطق بلادي السيد “مطر”، من نعمة إلى نقمة، من فرحة إلى حزن.