كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
محظوظون أبناء هذا الجيل الذي يعيش في ظل حكم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان فهم أدركوا اللحظة الفارقة التي أعادت فيها المملكة تشكيل التاريخ في المنطقة برؤية ومواقف شجاعة. وبمعطيات الجغرافيا وثوابت التاريخ فإن المملكة تمثل رمانة الميزان في المنطقة ولا سلام ولا استقرار بدون رعاية المملكة ومشاركتها وكلمتها الفاصلة.
ورغم الدور الذي تتحمله المملكة تجاه المنطقة والعالم، إلا أن وطننا منشغل بالتنمية الطموحة التي انطلقت بسواعد الشباب ولن تتوقف بإذن الله وهذا مصدر فخر آخر يشعر به كل مواطن على ثرى هذه الأرض الطاهرة .
إن الاحتفال بذكرى اليوم الوطني الـ 88 ليس مناسبة عزيزة فحسب بل تستوجب منا نحن أبناء المملكة أن نشمر عن سواعدنا ونعمل بجد واجتهاد وإخلاص للاستفادة القصوى من معطيات المرحلة للانطلاق نحو المستقبل الذي رسمه خادم الحرمين ويعمل على تحقيقه ولي عهدنا حفظه الله ليل نهار وهي في هذا لا تعرف العقبات ولا تقبل بأنصاف الحلول عندما يتعلق الأمر بوطن شاب حالم.
ولعل المسؤولية الملقاة على عاتق إعلامنا أكبر نظرًا للتحديات التي تشهدها المرحلة الراهنة والدور الكبير الذي تلعبه الكلمة في تشكيل الوعي والدفاع عن المملكة في مواجهة المخططات المغرضة التي تتعرض لها خاصة في ظل الثورة الهائلة في وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي.
إن المملكة كما أكد سيدي خادم الحرمين وولي العهد ستظل راعية للدين الحنيف دين الوسطية والاعتدال، ورأس حربة في محاربة التطرف والإرهاب وهذا يقتضي استشعار روح المسؤولية والعمل بتناغم للدفاع عن الوطن ومكتسباته وإلجام كل بوق ناعق حاقد وحاسد، فبلد الحرمين ليس فخرًا فقط لشعبه بل للأمتين العربية والإسلامية وكل محبي السلام والخير في العالم.
*رئيس التحرير