مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
يصعب علي أن أعترف بأنني سارق، ولكنها الحقيقة، اعتدتها منذ زمن.
واليوم لم أعد سارقاً عادياً، إني كبرتُ وكبرتُ مع الأيام، حتى أصبحت السارق الأكبر.
يجوز أنني أسرق ذهباً، ويجوز أنني أسرق خشباً، ويجوز أنني -أجلكم الله – أسرق تراباً.
ولكن كلها سرقة، ولا يجوز لي إلا أن أعترف بذلك، لكن هل تصدقون إن قلت بأنني أستمتع بالسرقة، وبأنها من أهم مصادر المتعة بالنسبة إليّ.
حين يهجع الناس، وتخبوا الأصوات، يحين موعدي مع السرقة، خِلسَةً أدخل إلى ذلك البحر المتلاطم، أقبض قبضتي وأنسَل، أيُ قبضةٍ هي؟ لا تسألني.
ولكنها شوارد الذهن، سلبتها عقلي وسطرتها لكم، فإن أنا أجدت فنعم السرقة، وإن فشلت فلا عتاب عليّ فما أنا إلا سارق.