إيداع دعم حساب المواطن خلال ساعات
القبض على مواطن بعسير لترويجه القات المخدر
إنقاذ غزال إدمي بعد سقوطه في غرفة أرضية بمحمية جزر فرسان
السفارة في فرنسا لـ المواطنين: تجنبوا مواقع الاحتجاجات
السعودية تدين وتستنكر استمرار الانتهاكات الإسرائيلية داخل سوريا
لقطات توثق هطول الأمطار وجريان السويل بشرورة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس طاجيكستان
فيصل بن فرحان يصل إلى تونس في زيارة رسمية
مجلس الوزراء: الموافقة على الهيكل والدليل التنظيمي لوزارة النقل والخدمات اللوجستية
إطلاق خدمة “بلاغ بيئي” عبر تطبيق توكلنا
قال تعالى {فَأَمَّا الزبد فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ الناس فَيَمْكُثُ فِي الأرض}، ووحدة الخليج وأهله هي ما تمكث في الأرض، ويذهب الإختلاف جفاءاً، وذلك ما آمن به حكماء الخليج وقادته، فتجاهلوا الإختلافات الصغيرة، وأكدوا على إتحادهم، في مشهد رسمه بدقة الحكماء من قادتنا، في وقت عصيب على المنطقة.
الإختلافات صحية، ولولاها ما دامت علاقتنا وستدوم، فالسعودي كويتي، والإماراتي عماني، والقطري بحريني، وجميعنا واحد فما بيننا علاقات تاريخية، وأثبتت أوقات الشدة قبل الرخاء أن الخليج كل الخليج على قلب رجل واحد.
من غير المنطق أن نسمح لإعلام صنعناه، أن يفسد علاقاتنا، أو أن يغضب أخوتنا، فما صنعنا شيء إلا خدمةً لبلداننا وإتحادنا ووحدتنا، وهي التي ولدت لكيلا تموت، فهي أرثنا الأغلى التي سنورثها لأبنائنا -بعون الله-.
انتهى وقت المهاترات، واتى وقت الرجال، فهو وقت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، والشيخ جابر الصباح، ورأب الصدع، ورغماً عن الصغار وخربشاتهم “خليجنا واحد”.
تويتر: @SALEEH10