إحباط تهريب 98 كيلو قات في عسير
التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
قال تعالى {فَأَمَّا الزبد فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ الناس فَيَمْكُثُ فِي الأرض}، ووحدة الخليج وأهله هي ما تمكث في الأرض، ويذهب الإختلاف جفاءاً، وذلك ما آمن به حكماء الخليج وقادته، فتجاهلوا الإختلافات الصغيرة، وأكدوا على إتحادهم، في مشهد رسمه بدقة الحكماء من قادتنا، في وقت عصيب على المنطقة.
الإختلافات صحية، ولولاها ما دامت علاقتنا وستدوم، فالسعودي كويتي، والإماراتي عماني، والقطري بحريني، وجميعنا واحد فما بيننا علاقات تاريخية، وأثبتت أوقات الشدة قبل الرخاء أن الخليج كل الخليج على قلب رجل واحد.
من غير المنطق أن نسمح لإعلام صنعناه، أن يفسد علاقاتنا، أو أن يغضب أخوتنا، فما صنعنا شيء إلا خدمةً لبلداننا وإتحادنا ووحدتنا، وهي التي ولدت لكيلا تموت، فهي أرثنا الأغلى التي سنورثها لأبنائنا -بعون الله-.
انتهى وقت المهاترات، واتى وقت الرجال، فهو وقت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، والشيخ جابر الصباح، ورأب الصدع، ورغماً عن الصغار وخربشاتهم “خليجنا واحد”.
تويتر: @SALEEH10