بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
-
20°
رأينا جميعاً ذلك الهجوم المذموم على الشيخين الجليلين عادل الكلباني وصالح المغامسي، وذلك بعد طرح آرائهما الشرعية بشأن الغناء واختلاف العلماء حوله، وما صاحبه من القدح في نوايا الشيخين والتشكيك في ذممهم وكأن تقواهم قلّت ودينهم رقّ.
وما زاد الأمر سوءاً أن ذاك الهجوم كان خليطاً بين أفراد ليس لهم من العلم الشرعي سوى مناهجهم الدراسية وما بين مشايخ يحاولون مصادرة آراء وعِلم الغير ولسان حالهم يقول “ما أُريكم إلا ما أرى”!.
وما أجمل ما قاله الكلباني في مقالٍ له نشرته صحيفة “المواطن”: “لست ممن يوافق الشيخ المغامسي في بعض آرائه واختياراته، لكني والله شهيد على ما أقول أجلّه وأقدره”، وذلك هو الرُقي في التعامل مع وجود الاختلاف في بعض الآراء والذي أمرنا به ديننا الحنيف.
أختم لأقول: إنّ الواجب علينا جميعاً كمسلمين أن نحفظ ألسنتنا من القدح في نوايا البشر سيما الراسخون في العلم، وأن نترك تلك الفتاوى والآراء التي لا يميل لها القلب وينفر منها، ولكن الحذر كل الحذر من التعرض لأصحابها؛ لأننا مُساءلون، والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده!.
احمد السلطاني
مبدع ابو وادي
مقال رائع ويعبر عن حال مجتمعنا
ليتهم يعملون بالفتاوى التي تنهى
يحبون الكلام والاختلاف اكثر من العمل
الجهلة يتلفظون ع الشيخ عادل و الشيخ صالح
من الجهل ما قتل
الكثير من المتهجمين على الشيخين ثقافتهم مصدرها “تويتر” و “واتسأب” و المحزن أنهم مصابين بشلل دماغي يمنعهم من التفكر أو قراءة ما بنى عليه الشيخان و غيرهما ممن قال أراء فقهية تخالف الرأي الفقهي الذي ألفوه و كأنهم يجهلون وجود المذاهب و الحقيقة أنهم يجهلون المسائل الخلافية في المذهب الذين ينتمون إليه. فجعلهم بالاختلاف في مذهبهم يجعل القارئ بلا شك يدرك جهلهم بالخلاف الفقهي بين الصحابة و التابعين من بعدهم الذين اختلفوا في أمور فقهية كثيرة .
عبدالعزيز السالم
أرفع لك القبعة إحتراماً وتقديراً عزيزي أستاذ/ أحمد ، لقد ذكرت مايدور في خاطري ، وللأسف أصبح كثيراً من الناس يتبع الاشخاص انفسهم وليس الدين بحد ذاته ،، ولو فرضنا أن هذة الفتوى أو الرأي الفقهي الخاص بالغناء صدرت من العريفي أو أحد مشائخهم التابعين لهم مثلاً لقابلها الناس بالتبجيل والتقديس وكأنها اكتشاف اسلامي يجهلونه سابقاً