الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس للمرة الثانية
مساعدات إنسانية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح إلى قطاع غزة
ولي العهد يلتقي رئيس جمهورية كولومبيا
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء جمهورية كوبا
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
لقاء ثلاثي يجمع ولي العهد والشرع ورئيسة كوسوفا في الرياض
السعودية تُرحب بإعلان الحكومة السورية عن اعترافها بجمهورية كوسوفا
حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدورة 96
فريق طبي سعودي يجري 116 عملية جراحية دقيقة في دمشق
بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ تواصل منافساتها بسباق 100 متر حواجز
إبراهيم بن ناصر الوشمي
قبل ظهور تقنية الاتصالات والإنترنت وقبل أن تختطف عقول شبابنا ، وما تبعها من برامج التواصل الاجتماعي كتويتر وسناب شات والفيسبوك ووتساب ، كانت المجتمعات تعيش هدوءاً فكرياً وثقافياً ، حيث إن المواطن غني بمعلوماته واثق من مصادرها التي يتلقاها من القنوات الرسمية والصحف المحلية والمذياع.
استمتع أفراد تلك الحقبة بسماع أغنية ( وطني الحبيب وهل أحب سواه …) التي كانت ومازالت تنمي الاعتزاز والتلاحم الوطني.
ولذلك لم تعكر صفوهم أخبار أخرى مثل ما يحدث الآن من صراعات خارجية؛ لأنهم يدركون قيمة الترابط المجتمعي وما نتاج ذلك بالحماية الفكرية الرصينة فلا يستطيع الأب أو المنبر أو المدرسة إعادة بناء ما قد سلب منا ، قيل بالأمثال: (المال السايب يعلم السرقة).
أما اليوم للأسف بعد الخوض في برامج التراشق الاجتماعي – عفواً برامج التواصل الاجتماعي – وفي خضم الأحداث العالمية الحساسة ، لا تخلو بعض مواقع التواصل من اتهام الأعراض وتراشق بالألفاظ والأعراق وهو خلاف لا أصل له ، والأسباب واهية لا تخلو من نصرة لفريق مفضل أو قبلية أو إقليم أو تحزب أو عنصرية.
ختاماً نفيض شوقاً لروابطنا وتلاحمنا المتين والالتفاف مع قادة الوطن وترويض التقنية لخدمتنا في الاتفاق والوحدة لا الاختلاف والفرقة، فهذا واجب (الجميع) ليس واجب (أحد).
وما فَتِئَ الزمان يدور حتى = مضى بالمجد قوم آخرونا
وأصبح لا يُرَى في الركب قومي = وقد عاشوا أئمته سنينا
تُرى هل يرجع الماضي فإني = أذوب لذلك الماضي حنينا
بَنَيْنَا حقبة في الأرض ملكاً = يُدَعِّمه شباب طامحونا
تعهدهم فأنبتهم نباتاً = كريماً طاب في الدنيا غصونا
همُ وردوا الحياض مباركات = فسالت عندهم ماء مَعينا
شبابٌ لم تحطمْه الليالي = ولم يُسْلِمْ إلى الخصم العرينا
(مقتبس)
ام عبدالرحمن
المقال جداًجميل والى الامام
عصام هاني عبد الله الحمصي
المتعوس متعوس ولو علقو بإذنه ألف فانوس والذهب ذهب ولو ذهب الزمان بأم عمر وبقيت أبحث عن قطع الصناعيه لتديد الشباب ، ذهب عصر الذهب وجاء عصر المزربه للعقول البائسة ,