غرة ذي القعدة 1445 غدًا الخميس فلكياً أسترازينيكا تسحب لقاح فيروس كورونا على مستوى العالم موسم الرياض يرعى نزال UFC ويستضيف Power Slap أرباح STC ترتفع إلى 3.3 مليار ريال بالربع الأول من 2024 أبل تحذر من استخدام كابلات شواحن الأندرويد لشحن الآيفون تحذير من روابط تزعم سداد المخالفات المرورية توزيع أرباح stc بواقع 0.40 ريال للسهم الواحد مكة تسجل أعلى درجات الحرارة اليوم بـ40 مئوية تقديم موعد حساب المواطن دفعة مايو 2024 حلواني إخوان تقلص خسائرها لـ 4.5 مليون ريال
قال الوسيط الدولي الأخضر الإبراهيمي -أمس الأربعاء- إنه لا يتوقع تحقيق أي إنجاز مهم في الجولة الأولى من محادثات السلام السورية “جنيف 2” التي تنتهي الجمعة، لكنه يأمل في ثمار أكبر من الجولة الثانية التي تبدأ بعد ذلك بحوالي أسبوع.
وجاءت تصريحاته بعد أن تقدم الجانبان خطوة أولية –الأربعاء- بالاتفاق على استخدام إعلان جنيف لعام 2012 أساساً للمفاوضات برغم خلافهما على طريقة إجرائها.
وقال الإبراهيمي: “تحدثنا عن هيئة الحكم الانتقالية لكنها بطبيعة الحال مناقشة أولية للغاية وأكثر عمومية مما يتوقعه كل من الجانبين.”
وقال طرفا الصراع في سوريا إنهما اتفقا على استخدام الإعلان الذي أصدره مؤتمر دولي سابق عقد في جنيف في يونيو 2012 وحدد المراحل اللازمة لوضع نهاية للحرب وتنفيذ عملية سياسية انتقالية.
وذكر وفد الحكومة السورية أنه سيستخدم إعلان جنيف ولكن مع بعض التحفظات، وذلك بعد أن كان قدم في وقت سابق وثيقة من عنده يريد أن تركز عليها المحادثات.
وقال التلفزيون الرسمي السوري إن الحكومة تريد مناقشة نص إعلان جنيف “فقرة فقرة.”
لكن لم تبد أي علامة حتى الآن تشير إلى انفراج في المحاولات الرامية لتخفيف معاناة آلاف السكان المحاصرين في مدينة حمص وهي قضية طرحت لكسر الجمود وبناء الثقة في بداية المحادثات.
وقال الإبراهيمي إن الأمم المتحدة والحكومة السورية ما زالتا تتفاوضان لدخول قافلة مساعدات إلى مدينة حمص التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة.