الشهري يكشف تشكيل الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان هل يتأثر أداء الهلال الهجومي بالغيابات؟ الجامعة الإسلامية تفتح باب القبول على الدبلوم العالي أمطار على المدينة المنورة حتى الـ11 مساءً طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة
امتلأت شوارع مدينة فالنسيا الإسبانية أمس السبت بأكثر من 380 تمثالاً ومجسماً كارتونياً احتفالاً بقرب حلول موعد يوم حرق الرذيلة ضمن احتفالات “لاس فاياس” السنوية.
وطغت أجواء من المرح والبهجة على الاحتفال في انتظار يوم المحرقة الكبرى بعد ثلاثة أيام.
ويجذب مهرجان “لاس فاياس” سنوياً مئات الآلاف من السائحين من مختلف دول العالم.
ويقوم المحتفلون بحرق التماثيل والمجسمات الكارتونية من الجص (الجبس) والشمع الملون والحجارة والخشب التي تزين شوارع فالنسيا.
وعادة ما تجسد التماثيل أشخاصاً محل كراهية من الشعب الإسباني، وهي وسيلة للتعبير عن السخرية من المشكلات والقضايا والشخصيات السياسية والفنية والاجتماعية والاقتصادية المحلية والعالمية التي شغلت بال المواطنين الإسبان طوال العام.
وتختتم الفعاليات بمسيرة تنتهي بإشعال محرقة كبيرة، أو “ليلة النار”، لتدمير كافة التماثيل، مع الاحتفاظ بأكثرها إشادة من جانب الجماهير، حيث توضع في متحف الفاياس بالمدينة.
وتكتظ شوارع المدينة بالضوضاء والألوان والتماثيل والألعاب النارية حتى يصل تقليد الحرق الختامي.