قوة الدولار ستدفع اقتصاد الولايات المتحدة للهاوية تعليق التدريب التقني الحضوري في شرورة غدًا جماهير الأهلي تحفز اللاعبين: قاتلوا أمام الهلال مزايا ومواصفات متوقعة في ساعة سامسونج الجديدة Galaxy Watch 7 ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجولة الـ 30 تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس شرورة النصر يُمطر شباك الوحدة بسداسية ويعزز وصافته هدفان يفصلان رونالدو عن رقم قياسي بـ دوري روشن أبرز مزايا الخصوصية في تطبيق تيليجرام في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا
اشتكى أهالي مخطط دوقة (60 كلم شمال محافظة القنفذة)، من وضع المخطط، وافتقاده إلى البنية الأساسية، على الرغم من اعتماده منذ أكثر من ثلاثين عاماً من بلدية القنفذة سابقاً قبل إنشاء بلدية المظيلف التي يتبعها مركز دوقة حالياً، ووزع على المواطنين عام ١٤٢٣هـ.
وقال الأهالي إن بعضهم تسلم قطعة الأرض الممنوحة له على مضض، فيما رفض البعض الآخر الاستلام بحجة صعوبة البناء والسكن لوجود كثبان رملية عالية تصل لأكثر من 10 أمتار بالإضافة إلى المنحدرات والانخفاضات في المخطط.
وقال فيصل الشنبري من أهالي دوقة: “بعد انتظار طويل في سبيل الحصول على منحة سكنية ذهبت أحلامنا أدراج الرياح”، مشيراً إلى أن موقع المخطط عبارة عن كثبان رملية يصعب السير عليها بالقدمين.
وأضاف أن “بلدية المظيلف لم تستطع تسوية الكثبان الرملية بالمخطط، فقد استقدمت المعدات، لكنها لم تكمل العمل ولم تعد له ثانية”.
ولفت الشنبري إلى أن رئيس بلدية المظيلف، عماد الصبحي صرح لإحدى الصحف المحلية أن الأمانة بجدة شكلت لجنة بعضوية رئيس لجنة المخططات ورئيس قسم الأراضي، وأوصت اللجنة بمخاطبة الأمانة لدعم بلدية المظيلف بالمعدات اللازمة لتسوية المخطط بالكامل وإعادة الرفع المساحي بعد التسوية وتكليف المكتب الهندسي بتخطيطه من جديد بعد تسويته ليصبح جاهزاً للبناء والسكن.
وقال: “هذا ما قيل قبل خمس سنوات ونحن لا نزال ننتظر”.
من جهته، قال حامد الشنبري، أحد المواطنين الممنوحين: “المخطط حرمنا من حقنا في المنح بسبب سوء أرضيته، وطالبنا بإلغائه ولكن لا حياة لمن تنادي”.
وتساءل المواطن أحمد محمد الشيخي: “إلى متى ونحنُ ننتظر مخططاً عبارة عن أكوام رملية”.
وقال: ” اضطررت إلى التنازل في سبيل الحصول على منحة سكنية يتوفر بها البنية التحتية ولكن لا جدوى”.
وطالب حفظي الخيري بنقل منحهم إلى مكان آخر، وإلغاء المخطط نهائياً.
الشريف
لاجديد الفشل واضح وصريح
ونحتاج لسنوات طويله لتعديل
الوضع . وربما لن ينصلح الحال .