بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يترقب العديد من الإعلاميين والمثقفين والوسط الإجتماعي من وزير الثقافة والإعلام المكلف معالي الدكتور -بندر بن محمد حجار-إعادة الهيكلة في بعض القضايا والملفات الساخنة بعد تكليفه وزيراً للثقافة والإعلام خلفاً للدكتور -عبدالعزيز خوجة-الذي كرس جهده ووقته في خدمة الوطن والإعلام والثقافة.
وتأتي في مقدمة تلك الملفات الساخنة ملف التطرف الإعلامي من بعض الوسائل الإعلامية المتنوعة إضافة إلى بعض القنوات الفضائية والكتّاب والصحفيين والذي انتهجوا في بعض الأحيان التحريض الطائفي وبث الكراهية للنيل من الوطن ولحمته ولتحقيق أهداف دنيئة.
كما يأتي ملف التعصب الرياضي أحد تلك الملفات التي تتطلب النظر فيها من قبل الوزير المكلف والتي بدأ المجتمع السعودي يعاني منها خاصة عبر بعض الصحف الرياضية المتخصصة وبعض القنوات الرياضية والتي بدأ شرها يصل إلى المدارس والأطفال والأُسر.
وتأتي القنوات السعودية وضعف برامجها أحد تلك الملفات التي يُنتظر من الوزير المكلف انعاشها بعد أن أصبحت قنوات طاردة للمتابع السعودي لضعف برامجها وبُعدها عما يبحث عنه المتابع خاصة في مناقشة بعض قضاياه الإجتماعية.
يُشار أن وزير الثقافة والإعلام المكلفالدكتور بندر بن محمد حجار يحمل الدكتوراة في الاقتصاد من جامعة لفبرا بالمملكة المتحدة في عام 1409ه , 1989م . والماجستير في الاقتصاد من جامعة إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1400ه, 1980م والبكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة الملك سعود عام 1396ه , 1976م حيث كان نائب لرئيس مجلس الشورى اعتباراً من 25/10/1429ه وحتى تعيينه وزيرا للحج.