تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
يقولون إن المخاطرة إدمان، وإن من يخاطر بحياته يشعر بالسعادة بعد أن ينجو، فيقرر ألا يكف عن الحصول على تلك النسبة المرتفعة من هرمون الشجاعة الأدرنالين. المصور ألكسندر بواسيه قد برهن على أن سعادته في أن يتخطى الحواجز وأن يقدم للعالم الجديد في عالم المخاطرة من أجل التصوير، فقام بالجلوس على أرجوحة معلقة بين الجبال في فرنسا على ارتفاع 1000 قدم فوق الأرض وتحتها ممرات ضيقة لا يمكن لو سقط منها إنسان أن ينجو بحياته.
وفي الواقع لم يكن وحده المخاطر السعيد، فقد كان معه مجموعة من الأصدقاء منهم متخصص في تسلق الجبال وثلاثة موسيقيين، يقول عنهم المصور إنه يحب هذا النوع من البشر وإنه لم يشعر معهم بأي مخاطرة وكأن الأرجوحة في حديقة منزله، خاصة أن متسلق الجبال ميش كيميتر يعد من أفضل المتسلقين حول العالم في الوقت الراهن وله خبرة في تلك الأمور.
وقد قامت المجموعة بالغناء واللعب والمشي على الأسلاك والتمتع بنزهتهم غير عابئين بالخطر الممكن حدوثه في حال فقد أحدهم توازنه.
