إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
واصلت الصحافة البريطانية هجومها على رئيس الوزراء البريطاني -ديفيد كاميرون- بسبب إصراره على توجيه ضربة عسكرية ضد النظام السوري وانصياعه للأوامر الأمريكية، متجاهلاً المعارضة الشديدة في الداخل من رجل الشارع البريطاني، والأحزاب السياسية المعارضة مثل حزب العمال الذي أكد أنه بصدد سحب الثقة من حكومة كاميرون إذا استمر في هذا الطريق.
وجاءت مانشيتات الصحافة البريطانية ساخرةً من كاميرون بعد خسارته السياسية في مجلس النواب البريطاني، والذي أصرَّ على عدم دخول حرب جديدة دون أي مبرر.
فجاءت صحيفة مترو بعنوان (هزيمة كاميرون في معركة الغارات الجوية على سوريا).
أما صحيفة ديلي تليجراف فعنونت بعنوان (عاصفة الرفض تهب في وجه كاميرون) في إشارة واضحة للرفض العام في الشارع البريطاني للحرب على سوريا.
وجاء عنوان الإندبندنت (قصة حربين) في إشارة واضحة للحرب على العراق والتي جاءت على نفس السيناريو السوري ثم اعتذر عنها رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير مؤخراً, مؤكداً أن الحرب على العراق جاءت بلا أي مبرر سوى حفنة من الأكاذيب وبالتالي لم يعد هناك ثقة في القيادة البريطانية وما ستفعله في سوريا.
أما عنوان صحيفة ميرور فجاء صادماً ومباشراً (لا نريد حربك المزعومة) وأشارت إلى أن فشل كاميرون في إقناع مجلس العموم البريطاني بالموافقة على الغارات على سوريا بمثابة الهزيمة التاريخية لكاميرون ووصفتها بالمخجلة والمذلة.