دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
واصلت الصحافة البريطانية هجومها على رئيس الوزراء البريطاني -ديفيد كاميرون- بسبب إصراره على توجيه ضربة عسكرية ضد النظام السوري وانصياعه للأوامر الأمريكية، متجاهلاً المعارضة الشديدة في الداخل من رجل الشارع البريطاني، والأحزاب السياسية المعارضة مثل حزب العمال الذي أكد أنه بصدد سحب الثقة من حكومة كاميرون إذا استمر في هذا الطريق.
وجاءت مانشيتات الصحافة البريطانية ساخرةً من كاميرون بعد خسارته السياسية في مجلس النواب البريطاني، والذي أصرَّ على عدم دخول حرب جديدة دون أي مبرر.
فجاءت صحيفة مترو بعنوان (هزيمة كاميرون في معركة الغارات الجوية على سوريا).
أما صحيفة ديلي تليجراف فعنونت بعنوان (عاصفة الرفض تهب في وجه كاميرون) في إشارة واضحة للرفض العام في الشارع البريطاني للحرب على سوريا.
وجاء عنوان الإندبندنت (قصة حربين) في إشارة واضحة للحرب على العراق والتي جاءت على نفس السيناريو السوري ثم اعتذر عنها رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير مؤخراً, مؤكداً أن الحرب على العراق جاءت بلا أي مبرر سوى حفنة من الأكاذيب وبالتالي لم يعد هناك ثقة في القيادة البريطانية وما ستفعله في سوريا.
أما عنوان صحيفة ميرور فجاء صادماً ومباشراً (لا نريد حربك المزعومة) وأشارت إلى أن فشل كاميرون في إقناع مجلس العموم البريطاني بالموافقة على الغارات على سوريا بمثابة الهزيمة التاريخية لكاميرون ووصفتها بالمخجلة والمذلة.