تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
الرياض تحتفي بالإبداع في جريدلاينرز 2024: تصميم يُحدث الفرق ويصنع التأثير
تطوير طرق الباحة محور رئيسي لتمكين السياحة وتعزيز التنمية المستدامة
إصدار 37 رخصة تعدينية جديدة خلال مايو 2025
فيصل بن فرحان يبحث سبل تعزيز العمل الدولي مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
المواصفات: تحققوا من مطابقة المركبات قبل الاستيراد
القبض على مواطن يروج الإمفيتامين والأقراص الممنوعة في الرياض
طيران ناس يطلق 3 رحلات أسبوعية مباشرة بين جدة وكوسوفو ابتداء من بداية أكتوبر
اعتذر الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطاب كتبه بخط يده لأستاذة في تاريخ الفن بجامعة تكساس بعد شعورها بالإهانة من تصريح قاله حول تخصصها.
وكشفت الأستاذة، آن كولينز جونز على حسابها في «فايسبوك» عن تلقيها خطاباً مكتوباً في 12 الشهر الجاري من الرئيس الأميركي يعتذر فيه لها.
وكانت بداية الواقعة في 30 كانون الثاني (يناير) الماضي في ويسكونسين حين اعتبر أوباما في خطاب في مصنع «جنرال الكتريك» أن التأهيل من أجل العمل في المجال الصناعي قد يكون أكثر ربحاً من القيام بالأمر نفسه في تاريخ الفن.
وقال أوباما حينها: «أظن أنه يمكن فعل الكثير بتعلم مهارات الصناعة عن مجالات أخرى مثل تاريخ الفن وإن كان لا يوجد شيء سيء في هذا المجال… أعشق تاريخ الفن، لذا لا أرغب في تلقي الكثير من الرسائل الإلكترونية، أقول فقط أنه يمكن الحصول على حياة جيدة من دون تعليم جامعي من أربعة أعوام».
وشعرت كولينز بالاهانة نتيجة لهذه التعليقات وأرسلت للرئيس عن طريق موقع البيت الأبيض لتوضح مزايا تاريخ الفن في دعم الفكر الناقد، لتتلقى بعدها بأيام خطاباً من الرئيس.
وقال أوباما في الرسالة «اسمحي لي الاعتذار عن تعليقاتي التي جاءت مرتجلة، فقط كنت أبدي ملحوظة عن سوق العمل، وليس قيمة تاريخ الفن».