إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
فازت هالة شكرالله، برئاسة حزب الدستور خلفا لنائب رئيس الجمهورية السابق محمد البرادعي،وبفوزها تكون أول سيدة مصرية مسيحية تترأس حزبا سياسيا بمصر.
وقالت شكرالله التي تعمل استشارية تنمية وتميل أفكارها التي تيار اليسار لموقع CNN بالعربية إنها ستبدأ فورا بلم شمل الحزب بعد فترة طويلة من الأعاصير التي واجهها عقب تجميد عضوية البرادعي، وأنها ستتصل بمنافسيها في انتخابات الحزب، لأن الحزب الأن يحتاج لجهود كل أبنائه.
وكانت شكرالله، فازت برئاسة حزب الدستور، بـ 107 أصوات لصالح قائمة “فكرة توحدنا،” مقابل 57 صوت لقائمة “البقاء لمن يبني” لجميلة إسماعيل، و23 صوتا لقائمة “جيل يرسم ابتسامة وطن.
وأضافت شكرالله، “لا أحدد نفسي بدين أو عقيدة، فأنا مواطنة مصرية أولا وأخيرا، وكوني مسيحية، فهذا لا علاقة له بالسياسة، وموقفي لا يقتصر على فئة معينة؛ لكني موجه للمجتمع كله، وكونى سيدة فهذا مهم جدا لخرق التقاليد الموروثة التي كبلت المرأة في المجتمع، فلا بد من إفساح المجال للمرأة.
وتابعت رئيس حزب الدستور قائلة: “اختيار البردعي، رئيسا شرفيا لفتة طيبة من أعضاء الحزب، لأن البرادعي مؤسس الحزب وكان يمثل مبادئه من قبل طوال السنوات الماضية، حين وقف أمام نظام الرئيس السابق حسنى مبارك.”