زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
اعتذر الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطاب كتبه بخط يده لأستاذة في تاريخ الفن بجامعة تكساس بعد شعورها بالإهانة من تصريح قاله حول تخصصها.
وكشفت الأستاذة، آن كولينز جونز على حسابها في «فايسبوك» عن تلقيها خطاباً مكتوباً في 12 الشهر الجاري من الرئيس الأميركي يعتذر فيه لها.
وكانت بداية الواقعة في 30 كانون الثاني (يناير) الماضي في ويسكونسين حين اعتبر أوباما في خطاب في مصنع «جنرال الكتريك» أن التأهيل من أجل العمل في المجال الصناعي قد يكون أكثر ربحاً من القيام بالأمر نفسه في تاريخ الفن.
وقال أوباما حينها: «أظن أنه يمكن فعل الكثير بتعلم مهارات الصناعة عن مجالات أخرى مثل تاريخ الفن وإن كان لا يوجد شيء سيء في هذا المجال… أعشق تاريخ الفن، لذا لا أرغب في تلقي الكثير من الرسائل الإلكترونية، أقول فقط أنه يمكن الحصول على حياة جيدة من دون تعليم جامعي من أربعة أعوام».
وشعرت كولينز بالاهانة نتيجة لهذه التعليقات وأرسلت للرئيس عن طريق موقع البيت الأبيض لتوضح مزايا تاريخ الفن في دعم الفكر الناقد، لتتلقى بعدها بأيام خطاباً من الرئيس.
وقال أوباما في الرسالة «اسمحي لي الاعتذار عن تعليقاتي التي جاءت مرتجلة، فقط كنت أبدي ملحوظة عن سوق العمل، وليس قيمة تاريخ الفن».