محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
الملك سلمان وولي العهد يهنئان حاكم جامايكا
جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
كشف برنامج همومنا في حلقته التي تبثها القناة الأولى في تلفزيون المملكة العربية السعودية كيف تعمل التنظيمات المتطرفة في سوريا على تعبئة الشباب السعودي المغرر بهم ، وجعلهم قنابل موقوتة ضد أمن واستقرار بلدهم ومجتمعهم ، من خلال خلق التناقضات داخلهم ومع بلدهم ، وذلك لتسهيل قبولهم القيام بأفعال وأعمال تتناقض واستقراره .
وأفاد المغرر بهم أنهم خضعوا لعوامل تعبئة نفسية مزيفة تستند إلى أمر واحد وهو تأكيد وترسيخ التناقض الكلي مع بلدهم ومجتمعهم وولاة أمرهم ، ومشايخهم ورموزهم ، وأن تكفير الدولة والمجتمع ، ودول الخليج كان يتم في جلسة واحدة ، دون النظر للقضايا الايجابية الكبيرة التي يعيشها مجتمعنا ودولتنا،ودون النظر لقيمة ومكانة العلماء في حياتنا.
وأشار ضيوف الحلقة إلى أن هذه المنهجية في التكفير والتناقض الكلي ، هي عمل له بعده الاستخباراتي ، إذ أن اختراق هذه التنظيمات يجعلها تقوم على خدمة مموليها ومسانديها ، وأنهم يعملون على ضرب الأمن والاستقرار في بلداننا من خلال التغرير بشبابنا وجعلهم قنابل موقوته.
وأضافوا بأن ما يتلقونه من تعبئة تخلط ما بين الدين والفكر المنحرف والأهداف الاستخباراتية ، بحيث يصبح الإنسان ضد نفسه وضد وطنه متناقضاً بشكل كلي والقيم التي نشأ عليها.
وكشف المغرر بهم لبرنامج همومنا أنهم صدموا من المنهج الفكري لهذه الحركات والتنظيمات وحديثها عن التكفير والجهاد ، والعمليات الانتحارية بوصفها أقرب طريق للجنة ، حيث كان السؤال الحائر ، من نقاتل ؟ حيث كان المطلوب استهداف تنظيمات أخرى وليس جيش بشار الأسد ، أو تعبئتنا وتهيئتنا لنكون قنابل متفجرة تضرب أمن واستقرار دولنا ومجتمعاتنا ، وكشفوا انهم وبعدما تيقن لهم بأن مايجري ليس له علاقة بالجهاد فضلوا العودة على الاستمرار .