ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
أكد مستشار إدارة الموارد البشرية بندر الضبعان أن التأمينات الاجتماعية ما وضعت نظام “ساند” إلا لعجزها المالي، بينما شدد مدير عام الإدارة العامة للمتابعة العامة في مؤسسة التأمينات الإجتماعية سطام بن عامر الحربي على أهمية النظام وكثرة عائداته الإيجابية على المواطن السعودي.
جاء ذلك عبر برنامج “لماذا” الذي يقدمه الزميل “ناصر حبتر” على القناة الأولى برعاية “المواطن“.
واستهل “الحربي” – الحلقة – قائلاً: “جهاز التأمينات الاجتماعية ليس جهازاً ربحياً، بل جهة حكومية، وقامت بعمل استفتاء على مستوى معين، والنظام أصلاً كان موجوداً من قبل 45 سنة، إلا أنه لم يتم التطبيق به إلا في هذه الفترة؛ نظراً للجدل الحاصل به” .
وتابع موضحاً “ساند يشمل فقط الخاضعين للتأمينات الاجتماعية، ويكون الحسم من راتب الموظف بنسبة 1% فقط، ومن المنشأة أيضاً بنسبة 1% فقط، وسيبدأ الحسم من رواتبهم بدءاً من سبتمر المقبل”.
وفي مداخلة هاتفية أجراها البرنامج مع الضبعان أكد أن فكرة “ساند” جيدة وإيجابية، إلا أن المشكلة تكمن في التطبيق.
ولفت قائلاً: “التأمينات الاجتماعية لم تضع “ساند” إلا لعجزها المالي، ومن المؤسف أن التعويض لا يكون بمثل الحسم، إضافة إلى أن المستفيد هو صاحب الراتب الأعلى، كما أن الشروط الموضوعة تعجيزية وهي بمثابة الحلم للمواطن”.
ورد الحربي على الضبعان معارضاً “غير صحيح أن التأمينات وضعت نظام ساند؛ لعجزها المالي، بل على العكس تماماً، فساند يضمن عدم التَعطُل للمواطن الذي يعمل في منشأة خاصة لسنوات معدودة، ويكفل له إعادة التأهيل والتدريب”.
وفي مداخلة هاتفية لأحد المشاهدين؛ علق المتابع نزال الشمري -وهو المشترك بنظام التأمينات الاجتماعية -: “في البداية عارضت نظام ساند وبشدة، ولكن بعد فترة من الاطلاع ومعرفة المزيد عنه غيرت من وجهة نظري ووجدته إيجابياً، إلا أن بعض الشروط لابد من إعادة النظر فيها”.
وختم الحربي مُطمئناً “كل شيء قابل للتغيير”.