الزميل محمد عامر نائب رئيس تحرير “المواطن” يحصد الدكتوراه الجوازات تعلن عن جاهزيتها لموسم حج 1445هـ نتنياهو يرد على التنديدات بشأن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح تردد قناتي beIN Sports HD 1 و 2 الناقلتين لـ مباراة ريال مدريد وبايرن ميونخ مجلس الوزراء يوافق على تنظيم هيئة الصحة العامة أحمد كعكي لجماهير الاتحاد بعد رحيله: حققنا نجاحات ونتحمل الأخطاء توقعات بعدم تغيير سياسات أوبك+ تجاه إنتاج النفط السبب الحقيقي وراء اهتمام باريس سان جيرمان بـ ياسين بونو عدم تجاوز حافلات النقل المدرسي يعزز السلامة المرورية كاميرا خفية ترصد لقطات مذهلة من قصر بوتين الفاخر
نظم الشاعر أحمد بن علي العداوي، من نادي جازان الأدبي، قصيدة بعنوان “أبوابُ المَجْـدِ”، متأثرا بشهداء الوطن (البلوي والحلوي والنجمي) الذين قتلوا غدراً، الاثنين الماضي، في عملية غادرة نفذتها مجموعة من الإرهابيين على الحدود الشمالية للمملكة.
وجاء نص القصيدة كما يأتي:
عَجَبًا لِمَنْ عَشِقَ الهَوانَ وطابـــــــا
وغــدَا يُثيرُ الذُّعْرَ والإرهابـــــا!
واستعذبَ الموتَ الرخيصَ وظنَّـــهُ
ذاكَ الجهادَ وقتَّلَ الأصحابـــــــا
وتقلَّــــــــــدَ الغدْرَ الدَّنيءَ قباحــــــةً
هُوَ مُجرمٌ قدْ صاغَهُ وأجابـــــــا
برصاصةٍ ومُسدَّسٍ وبمكرِهِــــــــــمْ
ركبوا سفينةَ بؤْسِهِمْ أحْقابــــــــا!
أنتمْ دُعاةُ الشرِّ ذاكَ شعارُكــــــــــــمْ
أتفجِّرون وتعشقون خرابـــــــــا؟!
أمْ تطلبـــــونَ شهادةً في قتلِنــــــــــا؟!
فالقدسُ دُونَكُمُو يُحَارُ جوابــــــا!
أوَ تستقــــــونَ الدِّينَ مِن إبليسِكـُــــمْ؟!
ويْلٌ لكمْ ما أرخصَ الأذنابــــــــا!
يا أيُّها الإرهابُ دونَكَ موطنــــــــي
إنْ تأتِه تجِدِ اللّظَى سَكّابــــــــــــا
هُنا جندُنا نحْرٌ بصوتِ لسانِهـــــــــم
وبفعلِهِم تجِدُ العدوَّ مُذابـــــــــــــا
هُمْ يَحْمِلون الموتَ فوقَ ظهورهِــــــمْ
فتحوا لمجدِ بلادِهِم أبوابـــــــــــا
بابُ الشهادةِ والوفاءِ وبابُ مـــــــــا
صَبَّ الهوانَ على العدوِّ عَذابـــــــا
هُنا أرضُنا كَفَنٌ لكلِّ مُخــــــــــــرِّبٍ
يهــوى التوهُّمَ والدُّجَى الكذّابـــــــــــا
غدروا (ببلْوي) واستباحوا صَحْبَهُ
(حلوي ونجمي) .. فـرَّقوا الأحبابـا
مــــــا قالَ آهِ شمالنا إلا تــــــــــرى
هبـَّــــــتْ لهُ كلُّ الجهاتِ شِهابـــــــــا
أبناءُ عبدِ اللهِ سَيْفُ شجاعــــــــــــةٍ
للمــــــــوتِ.. يستبقونَــــهُ أسرابـــــا
إنّا ليوثُ الحربِ لا نخشاكُمُـــــــــو
مَنْ واجَـــــــــهَ الآسادَ يومًا خابَــــــــا
إسلامُنا نحيا ونَهْلَكُ دُونَـــــــــــــهُ
نفديــــــــــهِ أرواحًا لنا ورِقابــــــــــا
هذي جماجمُنا فداءً موطنــــــي
سنــــــــــذوذُ عنك ونَدحَرُ الإرهَــــابــــا
الراجحي
صح لسانك
تنشهد انها قصيدة جزلة
بحاجة لمنشد يؤديها
سليمان العداوي
هذا هو إحساس كل مسلم وكل مواطن غيور محب لدينه ولوطنه وأهله وفقك الله أخي الكريم الشاعر مهندس الكلمة العربية أبوعبدالعزيز
عبدالعزيز عداوي
لا اله إلا الله .. الصراحة محتار من وين ابدأ إعجابي فيك !! من نور وجهك ولا من محبتك ل الدين والوطن وحماة الوطن ولا من احساسك العالي ولا من حلاوة كلماتك الموزونة .
ماشاء الله عليك ي الأستاذ والشاعر ،، أحمد بن علي بن أحمد عداوي
ويسعدني ويفرحني ويشرفني انك عمي يا أبو عبدالعزيز ☆