أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يرعى الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية البر، صباح الأربعاء المقبل، حفل افتتاح اللقاء السنوي الثالث عشر للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، والذي تُنَظّمه جمعية البر بالمنطقة الشرقية.
ويتناول الملتقى جوانب تطوير العمل الخيري؛ من خلال استقطاب الدارسين والباحثين الأكاديميين؛ لتقديم نتاجهم العلمي، ودعوة العاملين في الجهات الخيرية لصقل خبراتهم وتحديث معلوماتهم.
ويهدف إلى الاستفادة من الأسس العــلميــة في الجــوانـب ذات العـلاقــــة بإقـامــة وإدارة ومتــابعـة الأعـمــال الخيريــــة، وتبادل التجارب والخبرات بين العاملين في الجهات الخيرية المختلفة على مستوى المنطقة الشرقية.
كما يهدف إلى تزويد العاملين في مجال الأعمال الخيرية؛ بما يستجد من معلومات نظرية أو بحوث ميدانية في هذا المجال، وتوثيق أواصر التعاون بين العاملين في ميادين العمل الخيري.
ومن المقرر أن يشارك في الملتقى العديد من الأسماء المعروفة والمهتمة بالعمل الخيري وتطويره؛ حيث يستمر الملتقى لمدة يوم، وستقام العديد من الورش وأوراق العمل.
ويُسهم الملتقى في التعريف بالمفاهيم الإدارية لتنمية الموارد البشرية وأهميتها والحاجة إليها في تطوير المؤسسات؛ فضلاً عن مناقشة أهم المستجدات في تنمية الموارد البشرية وإدارتها والتعرف على واقع تنمية الموارد البشرية في المؤسسات ومعوقاته واحتياجاته التطويرية، والاستفادة من تجارب وخبرات المؤسسات في تنمية مواردها البشرية.
كما يسعى الملتقى إلى إيجاد اتجاهات إيجابية لدى المؤسسات نحو الاهتمام بتنمية مواردها البشرية، ودورها المهم والضروري في تطوير المؤسسات وتحسين أدائها وخدماتها، وتحقيق أهدافها، والارتقاء بواقعها الحالي.
ويؤكد أهمية التوعية بأهمية استثمار المؤسسات لمورد مهم من مواردها وهو أفرادها العاملون فيها؛ من خلال تنمية معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم، في سبيل تحسين وتجويد عملياتها وخدماتها المقدمة والتوعية بتغيرات وتحديات واقع اليوم وتأثيراته على تنمية الموارد البشرية في المؤسسات.