أسعار النفط تصعد مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات
علاقة القهوة والأرز بصحة القلب
تراجع كبير للدولار أمام اليوان
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
لم يقتصر إجرام تنظيم داعش -الذي هو امتداد لتنظيم القاعدة- على قتل واستهداف رجال الأمن والمستأمنين أثناء تأدية عباداتهم رُكعاً سجوداً بين يدي الله عز وجل، إذ امتد وصفهم للمساجد التي يُذكر فيها اسم الله وتؤدى فيها العبادات بالخبيثة.
ووفق ما جرى تداوله فإن الإرهابي الذي فجَّر نفسه في مسجد طوارئ عسير حاول قراءة القرآن حين دخل المسجد لكن لم يستطع قراءة حرف واحد منه فأعاده إلى موضعه؛ مما أثار ريبة من شاهدوه قبيل أن يتمكن من تفجير حزامه الناسف في الركعة الرابعة.
ومما يكشف دناءة وكفر هؤلاء الإرهابيين الكفر البواح أعلن تنظيم داعش أمس أن الملقب بـ أبو سنان النجدي هو الذي فجر في مسجد طوارئ عسير، وسجل بيان التنظيم أن النجدي فجّر في التجمّع الخبيث كما وصف.
ويأخذ التنظيم الذي تبنى سلسلة عمليات استهدفت مساجد ودور عباده في السعودية والكويت من الأراضي المضطربة في الدول المجاورة مواقع يعلن فيها دولة خلافته.
وكان أحد المصابين في تفجير أمس من الجنود الناجين أكد أن الذي نفّذ العمل الإجرامي دخل المسجد إليهم قبيل إقامة صلاة الظهر وجلس في منتصف المسجد وحاول قراءة القرآن لكن أعاد المصحف دون قراءة حرف واحد وحين أقام المؤذن للصلاة ودخلت الركعة الثالثة فجّر حزامه الناسف الذي أودى بحياة ١٥ شهيداً من رجال الطوارئ بينهم ثلاثة من العاملين في المسجد وأصاب سبعة آخرين.