توضيح من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الموحد
ولي العهد يهنئ إيدي راما
سلمان للإغاثة يوزّع 773 سلة غذائية في صيدا بلبنان
إحباط تهريب 88 كيلو حشيش في عسير
انتخاب السعودية لعضوية مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
بدء طرح سلسلة هواتف آيفون 17 اليوم
القبض على 3 أشخاص لترويجهم 38 كيلو قات في عسير
ولي العهد يشارك باجتماع أممي عن تسوية قضية فلسطين وحل الدولتين 22 سبتمبر
ضبط قائد دراجة آلية ارتكاب مخالفات مرورية في تبوك
تفاصيل نظام نزع ملكية العقارات للمصلحة العامة ووضع اليد المؤقت على العقارات
لم يقتصر إجرام تنظيم داعش -الذي هو امتداد لتنظيم القاعدة- على قتل واستهداف رجال الأمن والمستأمنين أثناء تأدية عباداتهم رُكعاً سجوداً بين يدي الله عز وجل، إذ امتد وصفهم للمساجد التي يُذكر فيها اسم الله وتؤدى فيها العبادات بالخبيثة.
ووفق ما جرى تداوله فإن الإرهابي الذي فجَّر نفسه في مسجد طوارئ عسير حاول قراءة القرآن حين دخل المسجد لكن لم يستطع قراءة حرف واحد منه فأعاده إلى موضعه؛ مما أثار ريبة من شاهدوه قبيل أن يتمكن من تفجير حزامه الناسف في الركعة الرابعة.
ومما يكشف دناءة وكفر هؤلاء الإرهابيين الكفر البواح أعلن تنظيم داعش أمس أن الملقب بـ أبو سنان النجدي هو الذي فجر في مسجد طوارئ عسير، وسجل بيان التنظيم أن النجدي فجّر في التجمّع الخبيث كما وصف.
ويأخذ التنظيم الذي تبنى سلسلة عمليات استهدفت مساجد ودور عباده في السعودية والكويت من الأراضي المضطربة في الدول المجاورة مواقع يعلن فيها دولة خلافته.
وكان أحد المصابين في تفجير أمس من الجنود الناجين أكد أن الذي نفّذ العمل الإجرامي دخل المسجد إليهم قبيل إقامة صلاة الظهر وجلس في منتصف المسجد وحاول قراءة القرآن لكن أعاد المصحف دون قراءة حرف واحد وحين أقام المؤذن للصلاة ودخلت الركعة الثالثة فجّر حزامه الناسف الذي أودى بحياة ١٥ شهيداً من رجال الطوارئ بينهم ثلاثة من العاملين في المسجد وأصاب سبعة آخرين.