تضرر مركبات في حريق بحي منفوحة بالرياض والمدني يتدخل
التحالف الإسلامي يختتم برنامج بناء قدرات الأئمة والدعاة في جزر القمر
الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات عن المكلفين حتى 31 ديسمبر 2025م
المباني الطينية قصَّة نابضة بالحياة.. وشاهد على الأصالة والإبداع والرؤية الفنية
الانتهاء من مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة في وقتٍ قياسي
بينهم 9 أطفال.. فيضان يجرف 18 سائحًا من أسرة واحدة في باكستان
درجات الحرارة اليوم.. الأحساء 48 مئوية والسودة 15
إحباط محاولة تهريب أكثر من 732 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في خِزانات ملابس
خطيب المسجد الحرام: النعم تُحفظ وتستدام بالاعتراف بها
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جيبوتي
قضت محكمة الجنح في مدينة ليون الفرنسية بتبرئة رئيسة حزب الجبهة الوطنية، مارين لوبان، المعروفة بمواقفها اليمينية المتطرّفة، من تهمة التحريض على الكراهية، وذلك بعدما اقتعنت المحكمة بما جاء في مرافعة النائب العام، الذي قال إن لوبان “عبّرت فقط عن رأيها”.
وتعود القضية تعود إلى عام 2010 عندما اتهمت جمعيات حقوقية مارين لوبان بالتحريض على العنف والكراهية ضد مجموعة من الأشخاص على خلفية انتمائهم الديني، وذلك بعدما قالت لوبان في تجمع خطابي إنه “يمكن الحديث عن احتلال جديد لفرنسا من طرف المصلين في الشوارع العمومية، يشبه احتلال القوات النازية لفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية”، وذلك في إشارة منها إلى المسلمين.
وقال النائب العام إن انتقاد لوبان لصلوات المسلمين في الفضاءات العمومية، لا يمس إلّا أقلية من المجتمع المسلم في فرنسا، كما أن لوبان “لم تقم سوى بممارسة حريتها في التعبير”، لتخرج لوبان سالمة من حكم كان سيزّج بها في عقوبة حبسية وأداء غرامة مالية ثقيلة.
وكانت أربع جمعيات في فرنسا، منها التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا، قد رفعت دعوى قضائية ضد لوبان بسبب هذه التصريحات التي لم تتراجع عنها، وذلك في سنة قامت خلالها الجبهة الوطنية بطرد رئيسها الشرفي ووالد مارين، جون ماري لوبان، وأحد مؤسسي الحزب، بسبب تقليله من عمليات اضطهاد النازية لليهود.