تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
لاقت دعوة المرشح الرئاسي الجمهوري، دونالد ترامب، بحظر دخول المسلمين إلى أمريكا، صدى واسعاً في كل أرجاء العالم الغربي قبل العربي والإسلامي.
وطرحت الشبكة الإخبارية الأكبر في أمريكا سؤالاً، ماذا سيحدث لو منعت أمريكا دخول المسلمين؟ وما البصمات التي تركوها على الحضارة الأمريكية والإنجازات التي تعرفها الولايات المتحدة سياسياً وثقافياً واقتصادياً؟ والأهم: ماذا لو أن هذا الحظر مطبق منذ عقود، ماذا ستكون النتيجة؟
واستعرضت “CNN عربية” بعض الإنجازات للمسلمين في أمريكا، والتي لم تكن لتظهر إلى حيز الوجود لو أن الحظر كان مطبقاً على دخولهم إلى أمريكا خلال العقود الماضية.
فقدان أشهر معالم شيكاغو
لو طُبق هذا القرار منذ عقود ومُنع المعماري المسلم الراحل، فضل الرحمن خان، لخلت شيكاغو من ناطحات السحاب الأشهر مثل “برج ويليز” أو “مركز جون هانكوك”.
خزانة مدينة هيوستن دون جوائز رياضية
وفي مدينة هيوستن التي تفتخر بإنجازات فرقها الرياضية، وخاصة في لعبة كرة السلة، عبر فريق “هيوستن روكتس”، لم يكن بمقدور ذلك الفريق انتزاع بطولة أمريكا بكرة السلة لموسم 1994 و1995 دون نجمه الأبرز النيجيري الأصل، حكيم أولاجوان.
الجيش الأمريكي كان سيفتقد لجهود الآلاف
رغم أن عدد الجنود المسلمين غير معروف بالجيش الأمريكي على وجه التحديد، إلا أن التوقعات تشير إلى وجود ما بين 4500 و5500 جندي مسلم بعضهم من مواليد أمريكا وبعضهم من المهاجرين.
ويذكر الشعب الأمريكي قصة الجندي المسلم كريم سلطان خان الذي قتل بالعراق عام 2007 مع عدد من رفاقه، إذ سبق لوالده أن تحدث عن نجله الراحل قائلاً إنه تحرك للانضمام إلى الجيش متأثراً بهجمات 11 سبتمبر التي شنها تنظيم القاعدة.
أمريكا لم تكن لتضحك كما تفعل اليوم
أحد أشهر وأهم الكوميديين اليوم في أمريكا هو عزيز أنصاري، الذي هاجرت أسرته من الهند، ومواهبه تتعدى الفكاهة لتصل إلى الثقافة العامة، وهو ضد الإسلاموفوبيا.