وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
أكد الكاتب محمد محفوظ أن التعاون السعودي – المصري سينعكس على الكثير من الملفات الساخنة في المنطقة مشيرًا إلى أن تراجع الدور الإقليمي لمصر، يعود إلى بروز ملفات اقتصادية وتنموية وأمنية داخلية ضاغطة على الحكومة المصرية.
وقال محفوظ، في مقال نشر اليوم في صحيفة الرياض، إن كل الاتفاقيات التي تم توقيعها أثناء زيارة الملك سلمان لمصر هي من مصلحة البلدين، فلا يوجد خاسر في هذه الاتفاقيات، فالتحولات الكبرى في العلاقات السياسية، ليست رغبات مجردة، وإنما هي حقائق ومعطيات واقعية.
فالشعب المصري ربح من هذه الاتفاقيات الدعم والإسناد الاقتصادي والتنموي الذي ستشعر كل شرائح وطبقات المجتمع المصري بفوائد وأرباح هذه الاتفاقيات، كما أن المملكة ربحت مجموعة من الأرباح الاقتصادية والتنموية والسياسية.
وحول فوائد الجسر البري بين المملكة ومصر قال: أن الجسر الذي يربط بين المملكة ومصر هو الجسر الذي يربط بين القارة الإفريقية مع القارة الآسيوية، وهو الجسر الذي سيربط بين مصالح ملايين البشر في القارتين.
وأضاف: ومن الضروري أن يدرك الجميع أن جسر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان سيغير من وجه المنطقة، وهو من الأرباح الكبرى التي ستشكل كل المنطقة العربية، ونتطلع أن تكون العلاقات الثنائية بين البلدان العربية، تفضي إلى مشروعات كبرى والتي تؤثر على الحاضر والمستقبل.
وقال: من المؤكد أن الدعم السعودي الذي قرره خادم الحرمين الشريفين في زيارته لمصر، سيساهم في تحريك المياه الراكدة في الاقتصاد المصري، مما يعجل في عودة الدور الإقليمي لمصر.
وختم بقوله: وتثبت هذه التجربة أن التفاهم العميق بين القيادات السياسية، سيقود إلى إنجاح الكثير من المشروعات المعطلة وسيحيي العديد من الطموحات السياسية التي تساهم في تطوير الواقع العربي.