الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة 190 طالباً وطالبة يمثلون الدفعة الـ 13 من كلية الأعمال بجامعة الفيصل متنزه جبل مرير بالنماص يكتسي بأشجار العرعر المعمرة وزارة الحج: تجنبوا الحملات الوهمية والمواقع المزيفة عند التقديم كاوست ونيوم تكشفان عن أكبر مشروع لإحياء الشعاب المرجانية في العالم أسمنت السعودية تقر توزيع 10% أرباحًا نقدية أوبئة الملاريا وحمى الضنك تهدد أكثر من نصف سكان العالم وصول الطائرة السعودية الـ47 لإغاثة قطاع غزة
اهتمت صحيفة “ذا جلوب أند ميل” الكندية- في تقرير لها- بإعلان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح الذي يرأس كذلك شركة “أرامكو” عن أنه سيُبقي على سياسة النفط الخاصة بالمملكة.
وأشارت الصحيفة إلى أن سلفه الدكتور علي النعيمي وزير البترول السابق قاد سياسة تعطي الأولوية لمبيعات النفط عن أسعاره منذ 2014م.
وأضافت أن تلك السياسة دفعت بعض منتجي النفط الذي يحتاج لتكلفة مرتفعة- ومن بينهم منتجي النفط الصخري- للخروج من السوق.
وذكرت أنه في سبيل تحقيق ذلك، قامت المملكة برفع إنتاجها، وأظهرت تلك الإستراتيجية دلائل على نجاحها العام الجاري بارتفاع أسعار النفط بأكثر من 60% بعد انخفاضها في يناير إلى أدنى مستوى منذ 12 عامًا.
وتحدثت عن أن المملكة قد تنتج أكثر من 10.5 مليون برميل يوميًّا إذا ضخت المزيد لتلبية زيادة الاستهلاك المحلي للطاقة صيف العام الجاري.
ونقلت عن المحلل الاقتصادي “إدوارد بيل” أن السوق إذا نظر لتعيين “الفالح” على أنه متابعة لنفس السياسة السعودية النفطية، فقد يسمح ذلك باستمرار الصعود التدريجي لأسعار النفط.
أما الاقتصادي “روبين ميلز” فتوقع أن تستمر المملكة في سياستها النفطية التي تقوم على ضخ النفط بمستويات مرتفعة نسبيًّا بدون تجميد أو اتفاقيات.
وذكر المحلل الاقتصادي “فابيو سكاسيافيلاني” أنه لن يحدث أي تغيير كبير في إنتاج المملكة النفطي حتى يحدث توازن بين العرض والطلب، مضيفًا أن سياسة الطاقة السعودية تقوم على واقع أسواق النفط وليس بالاختيار.
منطقة المرفقات