وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
اهتمت صحيفة “ذا جلوب أند ميل” الكندية- في تقرير لها- بإعلان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح الذي يرأس كذلك شركة “أرامكو” عن أنه سيُبقي على سياسة النفط الخاصة بالمملكة.
وأشارت الصحيفة إلى أن سلفه الدكتور علي النعيمي وزير البترول السابق قاد سياسة تعطي الأولوية لمبيعات النفط عن أسعاره منذ 2014م.
وأضافت أن تلك السياسة دفعت بعض منتجي النفط الذي يحتاج لتكلفة مرتفعة- ومن بينهم منتجي النفط الصخري- للخروج من السوق.
وذكرت أنه في سبيل تحقيق ذلك، قامت المملكة برفع إنتاجها، وأظهرت تلك الإستراتيجية دلائل على نجاحها العام الجاري بارتفاع أسعار النفط بأكثر من 60% بعد انخفاضها في يناير إلى أدنى مستوى منذ 12 عامًا.
وتحدثت عن أن المملكة قد تنتج أكثر من 10.5 مليون برميل يوميًّا إذا ضخت المزيد لتلبية زيادة الاستهلاك المحلي للطاقة صيف العام الجاري.
ونقلت عن المحلل الاقتصادي “إدوارد بيل” أن السوق إذا نظر لتعيين “الفالح” على أنه متابعة لنفس السياسة السعودية النفطية، فقد يسمح ذلك باستمرار الصعود التدريجي لأسعار النفط.
أما الاقتصادي “روبين ميلز” فتوقع أن تستمر المملكة في سياستها النفطية التي تقوم على ضخ النفط بمستويات مرتفعة نسبيًّا بدون تجميد أو اتفاقيات.
وذكر المحلل الاقتصادي “فابيو سكاسيافيلاني” أنه لن يحدث أي تغيير كبير في إنتاج المملكة النفطي حتى يحدث توازن بين العرض والطلب، مضيفًا أن سياسة الطاقة السعودية تقوم على واقع أسواق النفط وليس بالاختيار.
منطقة المرفقات