مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11545 نقطة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
ضبط مواطن رعى 5 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أمانة العاصمة المقدسة تبدأ استقبال طلبات تأهيل متعهدي الإعاشة استعدادًا لحج 1447هـ
فعاليات متنوعة وتجربة تفاعلية متكاملة في منتدى الأفلام السعودي الثالث
سرق منها الملايين.. القبض على زوج الشاعرة الأردنية نجاح المساعيد
القبض على مواطن لترويجه 14 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة بالرياض
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء فرع لجامعة ستراثكلايد في الرياض
تكليف عبدالله العنزي مديرًا لإدارة الإعلام ومتحدثًا رسميًا للشؤون الإسلامية
أحماض أمينية في لحوم البقر والأسماك تسبب الاكتئاب
يرأس وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، وفد المملكة المُشارك في الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين، والمقرر انعقاده في العاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من 11 إلى 13 يوليو 2016م.
وتأتي المشاركة، انسجاماً مع رؤية المملكة 2030، الساعية إلى تطوير وتعزيز العلاقات الدولية، والاستفادة من التجارب العالمية في توليد الوظائف وفرص العمل اللائقة وخفض معدلات البطالة.
وبيّن وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للشؤون العمالية الدولية زياد بن إبراهيم الصايغ، أن جدول أعمال الاجتماع الوزاري؛ يتضمن حوارات ومناقشات حول توليد فرص العمل الكافية، وتحسين قابلية التوظيف وربطها باحتياجات أسواق العمل من المهارات والتدريب التقني والمهني، وكذلك أساليب تشجيع العمل اللائق ودور نمو الدخل، ونظم الحماية الاجتماعية وظروف العمل في ذلك.
وأوضح أن ممثلي المنظمات الدولية، سيقدمون خلال أعمال الاجتماع الوزاري عرض تحليلي لواقع أسواق العمل الدولية، كما يستعرض الوزراء المشاركين الآراء حول السياسات العمالية التي تعزز فرص توليد التوظيف، وزيادة حصص ريادة الأعمال في سوق العمل.
وأفاد الصايغ، أن مشاركة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في الاجتماع الوزاري لدول المجموعة؛ ستتضمن عرضاً لمعالي الوزير، حول رؤية المملكة 2030، وتطلعاتها الطموحة لضمان الإزدهار المستمر للمملكة وتحقيق الرفاهية لشعبها، وكذلك تجربة المملكة في توفير فرص التوظيف اللائقة والمجدية للشباب والفتيات التي تنسجم مع الرؤية.
ويعد الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين، أهم وأبرز المناسبات الدولية المعنية بمناقشة تحديات أسواق العمل، في ضوء المعطيات الحالية التي يمر بها الاقتصاد العالمي، وتبادل المعرفة والدروس والتجارب حول سياسات التوظيف، كما يتخلله لقاءات جانبية بين وزراء العمل والتوظيف في الدول الأعضاء؛ للتنسيق حول الجهود والالتزامات المشتركة.