بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
المواطن – الرياض
بعد أن أُعلَن النبأ عن خاطفي إحدى الطائرات الليبية، وإجبار طاقمها على تحويل مسارها نحو مالطا، يطرح السؤال نفسه حول سر اختيار دول بعينها للّجوء إليها في عمليات الخطف.
قبل عدة أشهر، خطف مواطن مصري طائرة محلية كانت تقوم برحلةٍ داخلية، وأجبر طاقمها على التوجُّه نحو قبرص، وفي وقتٍ لاحق، تمّت السيطرة عليه وإعادته إلى بلاده لمحاكمته.
وتعتبر مالطا وقبرص مكانين مثاليّين لخاطفي الطائرات، خاصةً من الدول العربية وشمال إفريقيا، حيث تتحكّم العديد من العوامل في اختيار البلد التي سيتم إجبار الطائرة المخطوفة على الهبوط فيها، وأهمها وجود اتفاقيات تبادل المجرمين بين دولة الخاطف وهذه الدول، وكذلك كمية الوقود التي يمكن للطائرة أن تطير بها دون الحاجة إلى الهبوط للتزوُّد بالوقود.
وخلال السنوات الماضية، شهد العالم العديد من حوادث اختطاف الطائرات أبرزها:
شهد تاريخ الطيران المدني سلسلةً من حوادث الخطف التي استأثرت باهتمام العالم فيها:
14 يونيو 1985: الرحلة 847، خطف طائرة تي دبليو إي.
23 نوفمبر 1985: خطف طائرة مصر للطيران في رحلة 648.
5 سبتمبر 1986: الرحلة 73 وطائرة بان أمريكان.
25 ديسمبر 1986: الرحلة 163 – بوينغ 737.
5 أبريل 1988: الرحلة 422 في الخطوط الجوية الكويتية.
24 ديسمبر 1999: الرحلة 814 – إيرباص A300.
23 يناير 2001: الرحلة 448 في الخطوط الجوية اليمنية.
29 مايو 2003: الرحلة 1737 – بوينغ 717- 200BL.
7 أبريل 2010: الرحلة 663 – يونايتد إيرلاينز.