ولي العهد يؤكد للشيخ تميم وقوف المملكة التام مع قطر
خلل في تكييف مستشفى حفر الباطن ورجل أعمال يتبرع بـ40 مروحة دعمًا للمرضى
أسعار النفط تتراجع 1% بعد تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر
دول خليجية تعيد فتح المجال الجوي بعد تعليقه لفترة وجيزة
إطلاق المقطوعة الموسيقية الرئيسة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
وظائف إدارية شاغرة بـ البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة أكوا باور
وظائف شاغرة بـ مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة في الخزف السعودي
لم تعد دعاوى الخلع، أمرًا مستغربًا في المجتمع، لاسيّما بعد الاطّلاع على فحواها، لكنّها تظل شاذّة عن المألوف، رغم كل المعطيات.
مصلحون اجتماعيّون
وتحوّل متداولوا واقعة اليوم، إلى دور الناصح المصلح، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ رأوا أنَّ طلب الزوجة الخلع، بسبب عصبية زوجها المفرطة، ليست بسبب كاف للخلع، موضّحين أهمّية الصبر والاحتساب، وامتصاص غضب الزوج، وطاعته.
واتّفق “الناصحون”، على أنَّ الزوج يتحمّل في هذه المشكلة جزءًا من المسؤولية، إذ لا يعقل أن يتعدّى عليها بالضرب بسبب مواعيد الغداء.
القوى الورديّة:
وفي المقابل، استغربت المواطنات، صبر الزوجة لمدّة عام على الضرب والإهانة، لسبب يعدُّ من أتفه الأسباب، فلم يكن لديهن مقبولاً، لاسيّما في العام الأول من الزواج، أن يعتدي الرجل على زوجته بسبب تأخر الغداء في حين أنَّ مواعيد عودته من العمل ليست ثابتة.
وتساءلت الناشطات، عن الأخلاق النبوية، والقدوة الحسنة، التي وجب على الزوج اتّباعها، في معاملة شريكة الحياة، معربات عن غضبهن من غياب التأسي بالرسول ﷺ، وتقصير البعض في أن يكون محمّدي الأخلاق والصفات.