إيداع حساب المواطن الأحد المقبل
الماجد للعود تقر توزيع 40% أرباح نقدية عن عام 2024
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى الـ 11 مساء
حرائق ضخمة تلتهم أكثر من 12 ألف فدان في إنجلترا
خالد بن سلمان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اليمني
وظائف شاغرة في شركة الملاحة الجوية
وظائف شاغرة في برنامج التأهيل والإحلال
وظائف شاغرة بـ هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بـ شركة المياه الوطنية
أكَدت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، أنَّ خطاب الرئيس دونالد ترامب عن سماحة الإسلام في المملكة العربية السعودية، خلال ثاني أيام زيارته للبلاد، سيحمل معنى التصالح مع العالم الإسلامي، مشيرة إلى أنَّ الرئيس الأميركي كان قد صرح بأنَّ “الإسلام يكرهنا” خلال حملته الانتخابية، وهو الأمر الذي يحمل مهمّة إصلاحه خلال زيارة المملكة.
وأوضحت الصحيفة، في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أنَّ “الرئيس الأميركي عندما يلقي خطابه عن سماحة الإسلام في زيارته للمملكة، يسعى إلى التوفيق، وتفسير خطاباته بالماضي، بما يضمن توثيق علاقة أقوى مع العالم الإسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية”.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أنَّ “خطاب ترامب عن سماحة الإسلام لن يخاطب قادة بلدانه الذين تجمعوا في الرياض لسماعه، ولكنه سيكون موجهًا لما يقرب من ملياري مسلم حول العالم”، لافتة إلى أنَّ “الرئيس الأميركي سيحمل ملامح خطته لمحو أيّ أزمات سابقة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي”.
وتوقع مساعدو الرئيس الأميركي أن يكون خطابه الخاص بالإسلام يسير على نهج وسطيّ، يفرق بين تعاليم الدين والتطرف، وهو الأمر الذي قد يطلب الرئيس الأميركي مساعدة قادة الدول الإسلامية لتنفيذه، ومن ثم إيجاد أرضيّة مشتركة للعمل على مكافحة التنظيمات والحركات الإرهابية في العالم.