كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكدت المملكة العربية السعودية أن موقفها من القضية الفلسطينية هو من الثوابت الرئيسية لسياستها، حيث قامت بدعم ومساندة القضية الفلسطينية في مختلف مراحلها وعلى جميع الأصعدة “السياسة والاقتصادية والاجتماعية ” من منطلق إيمانها أن ما تقوم به من جهود تجاه القضية الفلسطينية إنما هو واجب يمليه عليها عقيدتها وضميرها الإنساني الذي يشجب الظلم والعدوان وانتهاك الحقوق.
واستعرض سفير المملكة لدى الأمم المتحدة الدكتور عبدالعزيز الواصل في كلمة المملكة أمام الدورة 35 لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الانتهاكات الصارخة لحقوق الأشقاء في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، التي يعانون منها منذ 60 عاماً من الاحتلال الإسرائيلي لأراضيهم، الذي يعد أعظم انتهاكاً لحقوقهم المشروعة، فضلاً عن الانتهاكات الجسيمة الأخرى التي يتعرضون لها.
وقال ” على الرغم من وضوح هذه الانتهاكات الجسيمة والتعديات المعلنة أمام أنظار المجتمع الدولي، إلا أننا نلاحظ خلال السنوات القليلة الماضية تجاهلاً مستمراً بهذه القضية وتقاعساً واضحاً من قبل العديد من الدول الأعضاء والمراقبة في مجلس حقوق الإنسان من خلال تجاهلها لهذه الانتهاكات وتخاذلها في اتخاذ الإجراء المناسب”.
ودعا الواصل مجلس حقوق الإنسان إلى التصدي لهذه الانتهاكات، بما في ذلك اتخاذ خطوات جادة وعملية ترمي إلى وقف جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة التي تعد نموذجاً صارخاً لانتهاكات حقوق الإنسان، وما يتفرع عنها من انتهاكات أخرى كاحتلال الأراضي وطرد السكان الأصليين ومحاصرتهم.
وشدد على ضرورة تنفيذ القرارات الدولية ذات الصِّلة، بما في ذلك قرارات المجلس من أجل وضع حد لهذه الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة.
وأدان بشدة عدم تعاون سلطات الاحتلال مع آليات الأمم المتحدة والتحقيقات الدولية المستقلة، ومحاولة التخويف والتشهير التي تمارسها سلطات الاحتلال ضد الخبراء المستقلين الذين تكلفهم الأمم المتحدة بإجراء التحقيقات، مؤكداً أهمية حل القضية الفلسطينية ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، وقال ” لابد أن يتصدى الجميع لوقف الانتهاكات وإنهاء الاحتلال الذي طال أمده وتعددت آثاره ليس على الشعب الفلسطيني فحسب بل على المنطقة والعالم “.