سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء أسر فقدت مُعيلها في قطاع غزة
شروط الاشتراك في جمعية GOSI
منفذ هجوم واشنطن أفغاني خدم مع القوات الأمريكية
استقرار أسعار الذهب اليوم
متى موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن؟
الذكاء الاصطناعي بوزارة الداخلية.. حلول تعزز جودة الخدمات والأمن واستدامة البيئة
معرض عالم التمور يواصل جذب الزوّار بتجربة غنية في يومه الثاني بالرياض
أميركا تمدد إعفاء سلع صينية من رسوم جمركية
مادورو يشهر سيفًا في عرض تعبوي!
دراما رمضان 2026.. ياسمين عبدالعزيز تشارك بـ “وننسى اللي كان”
لا يمكن أن ننكر شغف واهتمام الكثيرين في العالم لا سيما في عالمنا العربي بعالم الأرواح والغيبيات والجن والعفاريت، والبحث في عالم الجن، وتحضير الأرواح، بحثاً عن المال أو الشهرة أو ما شابه من الأغراض الدنيوية، التي حذر الشرع الحكيم منها ومن خطورة السير في هذا الطريق الشائك الذي يورد صاحبه موارد التهلكة.
وجاء مسلسل عفاريت عدلي علام ليضع موطئ قدم في هذا الطريق، محذراً من خطورة الانسياق وراء الأوهام، في قالب كوميدي، أراد من خلاله الكاتب إعطاء درس مفاده أن الانشغال بعالم الأرواح والجن نهايته سيئة وتودي بأصحابها إلى الجنون والضياع والخسران.
ويتضح ذلك من خلال حلقة الأمس من مسلسل عفاريت عدلي علام حيث تسبب شغف بطل الفيلم عادل إمام بالجنية سلا، في دخوله مستشفى الأمراض العقلية.
ويتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام كيف أن شغف البعض من ضعاف النفوس والإيمان يدفعهم للوقوع فريسة في أيدي النصابين والدجالين لنهب أموالهم وثرواته، وهو ما يفسر الثراء الفاحش لهؤلاء الدجالين كما يتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام.
وعلى الرغم من أن بطل مسلسل عفاريت عدلي علام من المثقفين إلا أنه وقع فريسة هذا الوهم، رغم تحذير صديقه المحامي، إلا أن مخرج العمل أراد أن يكمل حكاية، حكاية عفاريت عدلي علام ليتضح الدرس في نهاية المسلسل وخطورة هذا الطريق.