القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
اتّبع تنظيم الحمدين، سياسة تهديد استقرار دول مجلس التعاون ودول المنطقة، عبر تمويل وإيواء الإرهابيين، والتدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار، من خلال محاولة زعزعة استقرارها ونشر الفتن، أو عبر تصدير الفكر المتطرف، لاسيّما أنَّ الدوحة تستقبل أكبر داعية للإرهاب المدعو يوسف القرضاوي، بل ومنحته الجنسية القطرية، ليصبح مفتي ديارها.
ورأى مواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ التهديدات القطرية لدول المنطقة، لاسيما مجلس التعاون، تتمثل في أكثر من وجه واحد، إذ لم يكتفِ “تنظيم الحمدين”، بعنصر واحد فقط، بل عمل على محاولة ضرب الأمن في هذه الدول من خلال التمويل الإرهابي والتدخل في الشؤون الداخلية وتصدير الفكر المتطرف.
وأكّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، أنَّ “تنظيم الحمدين عمد إلى دعم وإيواء وتمويل الجماعات الإرهابية لضرب استقرار دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى التدخل في الشؤون الداخلية وتصدير الفكر المتطرف، وهي عناصر لا يمكن فصلها عن بعض.
وشدّد النشطاء، على ضرورة استمرار مقاطعة سياسة الدوحة، التي اتّسمت بالصبيانية والتخبّط والتآمر، على مدار أكثر من عقدين من الزمن، لافتين إلا أنَّ “تنظيم الحمدين، لم يكن وحده الراعي للإرهاب، وإنما صغير قطر، تولى دفّة القيادة، لتصبح الخيانة والمؤامرة أوسع وأشمل نطاقًا”.
واستدلَّ النشطاء على ذلك، عبر ارتماء الدوحة في أحضان نظام الملالي، عوضًا عن اختيار الطريق القويم، والعودة إلى حاضنته الخليجية والعربية، فضلاً عن استقدام جيش تركيا إلى البلاد، ليتولى حماية تميم، لاسيّما بعدما رفض شعبه المواقف المتخاذلة التي اتّخذها، وأعرب عن استنكاره للخيارات التي انتهجها.