طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
مطار الملك عبدالعزيز يدشّن أولى رحلات طيران هاينان الصينية
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في عسير
بعد أن أكد الرئيس السابق لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكة المكرمة، الشيخ أحمد الغامدي، في تصريحات صحافية أنه يجوز عمل المرأة كمأذون أنكحة، رد المحامي والمستشار القانوني والموثق المعتمد خالد المحمادي على الفتوى.
وقال القانوني، في تصريحات إلى “المواطن“: إن المأذونية تعد فرعًا من فروع القضاء، بل هو نائب عن القاضي الشرعي، ولذا لزم أن يكون المأذون الشرعي متصفًا في شخصه ببعض الصفات المشترطة في القاضي، ومن أعظمها أن يكون مسلمًا، ذكرًا، بالغًا، عاقلًا، رشيدًا.
ولفت إلى أنه يجوز للمرأة أن تمهِّد لعقد الزواج من حيث الصداق ورضا الطرفين، أما أن تباشر عقد الزواج فلا يجوز لها ذلك، وفي ذلك أثر عن عائشة رضي الله عنها عن ابن جريج قال: “كانت عائشة إذا أرادت نكاح امرأة من نسائها، دعت رهطًا من أهلها، فتشهدت، حتى إذا لم يبقَ إلا النكاح قالت: يا فلان، أنكح؛ فإن النساء لا يُنْكِحن”. مصنف عبدالرزاق، وصححه الحافظ ابن حجر في فتح الباري.
وتابع: “وعن عائشة قالت: كان الفتى من بني أختها إذا هويَ الفتاة من بني أخيها، ضربت بينهما سترًا وتكلمت، فإذا لم يبقَ إلا النكاح قالت: يا فلان، أنكح، فإن النساء لا ينكحن”.
الصبر زين
من طلب منه فتوى