توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
بعث وزير الطاقة والثروة المعدنية، خالد الفالح، برسالة طمأنة إلى العالم بشأن تأثير جهود المملكة على مكافحة الفساد في البلاد، حيث قال: إن التحقيقات التي تتعلق بالفساد مرتبطة بعدد قليل من الأفراد ولن تعرقل الاستثمارات في المملكة، مشيراً إلى أن تلك الحملة التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لن يكون لها أي تأثير على الخطط المستقبلية للاستثمار في البلاد.
وأكد خالد الفالح، خلال تصريحات، أبرزتها وكالة أنباء “رويترز” الدولية، على هامش مشاركته في مؤتمر المناخ بألمانيا، أن حملة المملكة ضد الفساد قد فات موعدها ولن يكون لها أي تأثير على خطط تعويم أسهم شركة أرامكو العملاقة للنفط في البورصات العالمية خلال العام المقبل.
وأشار الفالح، على هامش المؤتمر الذي تنظمه الأمم المتحدة إلى “أن الجميع يدرك أن هذه قضية محلية محدودة، فالحكومة تقوم ببساطة بتنظيف البيت”، مؤكدًا أن “العديد من المستثمرين الأجانب الذين كانوا يمارسون أعمالهم في السعودية منذ عقود “سيخبرونكم بأنهم لم يروا الفساد في تعاملهم مع الحكومة السعودية أو مع الكيانات هناك”.
وأضاف الفالح: “إن هذه الحملة لا تؤثر على الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وليس لها أي تأثير على انفتاح المملكة وتدفقات رؤوس الأموال وبيئتنا الاستثمارية الواسعة”.
وتعد خطة المملكة لتعويم نحو 5% من أرامكو في طرح عام أولي (إيبو) محور رؤية 2030، وهي خطة إصلاحية واسعة النطاق لتنويع الاقتصاد السعودي بعد النفط.
وحول الاجتماع المقبل لمنظمة الدول المصدرة للبترول في فيينا بنهاية الشهر الجاري لتحديد مصير اتفاق خفض إنتاج النفط العالمي؛ قال الفالح: إن هناك حاجة إلى تمديد الاتفاق إلى ما بعد انتهائه في مارس 2018 لإعادة توازن سوق النفط.
وكانت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وعشرة بلدان أخرى من الدول المنتجة للنفط غير الأعضاء، بقيادة روسيا وافقت العام الماضي على خفض إنتاجها بنحو 1،8 مليون برميل يوميا للتخلص من فائض المعروض في السوق.