إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
استراتيجيات تساعد الطلاب على تجاوز اختبارات القدرات والتحصيلي
السديس: ندعو إخواننا إلى احترام الأمن والالتزام بتنظيم وتعليمات الحج
من فترة لأخرى يتجدد الحديثُ عن الآثار السلبية لموجات الهاتف الذكي اللاسلكية، في الوقت الذي تظل النصحية بإبقائه بعيداً عن الرأس أثناء استعماله، وبعيداً عن الجسم أثناء النوم. لكن، هل تعتبر موجات الهاتف من عوامل السرطان حقاً؟
يتواجد الهاتف المحمول في حياتنا منذ سنوات عديدة، وقد نوقش موضوع تأثيره على نمو الخلايا السرطانية عدة مرات، وتم إغلاق باب هذا الحديث على أساس أن الهاتف المتحرك لا يسبب السرطان، لكن هذه النتيجة لم توقف البحث العلمي حول الأمر.
وقد أثار من جديد الباحث جوناثان ساميت، من كلية الطب بكولورادو، هذه القضية مؤخراً في مقال نشره موقع “ذا فيرج” المتخصص في التقنية. الجديد الذي قدمه الباحث هو أن موجات الهاتف المتحرك والذكي لا تسبب بالفعل تلفاً للشفرة الوراثية (دي إن إيه)، أي أنها لا تسبب السرطان لأنها موجات ضعيفة، لكن العلم لم يستطع حسم هذه النتيجة نهائياً فيما يخص التعرّض المكثّف لهذه الموجات على المدى الطويل، لسنوات مثلاً!
لذا، حثت توصيات الباحث على اتباع قاعدة الوقاية خير من العلاج؛ أي إبعاد الهاتف عن الأماكن التي يقضي فيها الإنسان أوقاتاً طويلة دون حاجة لاستعماله، وينطبق ذلك بشكل كبير على غرف النوم، وعلى مناطق عديدة في البيت.
أما الحوامل، فالأفضل لهن الحد من استعمال الهاتف الذكي، وعدم التصاقه بالجسم خلال فترة الحمل بأي شكل من الأشكال.
رامي غسان النعسان
اللهم كن بالعون ولاتكن باليناوالله يستروالله خيرالعالمين