الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
امتدحت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيس مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية، في حفل الاستقبال السنوي لسيدات الأعمال 2017 الحضورَ الفاعل والمتميز للمرأة السعودية في جميع المحافل العلمية محلياً ودولياً، وتحقيقها الكثير من الإنجازات النوعية التي تمثل خط ارتكاز حقيقي في مسيرة النماء لبلادنا، حيث تبوأت المرأة السعودية المكانةَ العظيمةَ في مختلف المجالات، وهذا بفضل الله تعالى ثم بدعم القيادة الحكيمة التي أعطت المرأة دورها في قيادة المجتمع، وأسهمت في تطوره كونها الدعامة الرئيسة لبنيته.
وأثنت، خلال اللقاء الذي نظمته غرفة الشرقية، على الدور الذي يقدمه مركز سيدات الأعمال في تأهيله للمستثمرات الشابات وإرشادهن لإدارة أعمالهن والرفع من جدارتهن، إلى جانب تمكين سيدات الأعمال كشريك في التنمية الاقتصادية في المنطقة الشرقية.
كما علقت سموها على أن مشاركة سيدات الأعمال لا بد وأن تكون متساويةً كمًّا ونوعًا بزميلها الرجل، إذ إن دفع عجلة التنمية في الوطن لن يتحقق لو لم يكن العمل متكاملاً بين المرأة والرجل.
كما دعت سيدات الأعمال إلى أهمية تفعيل الدور الكبير الذي تلعبه وحدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومركز التدريب لتأهيل الراغبات بدخول العمل التجاري، وتدريبهن وفقاً لبرامج قصيرة ومتخصصة للبدء في مشاريعهن ومتابعتهن خطوة بخطوة.
ونوهت سموها بما تحمله رؤى غرفة الشرقية من أهداف في تعزيز العلاقات وتبادل الخبرات والتجارب والأفكار من مختلف الأجهزة والمؤسسات والهيئات الحكومية والأهلية والمساهمة في رفع أداء المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع الخاص.
وشهد حفل الاستقبال السنوي -بشكل عام- حضوراً مكثفاً من قِبَل سيدات الأعمال في المنطقة الشرقية والخليج والدبلوماسيات، والعديد من المهتمات بالشؤون الاقتصادية والاستثمارية، ونخبة من الأكاديميات البارزات وشابات الأعمال، باعتباره فرصةً للالتقاء والتعرف على النشاطات الاستثمارية لبعضهن البعض.