بيان مشترك للسعودية و7 دول: ترحيب بمقترح ترامب بشأن إنهاء الحرب وإعادة إعمار غزة ومنع تهجير شعبها
مقرن بن عبدالعزيز وسعود بن مشعل يؤديان صلاة الميت على الأميرة عبطا بنت عبدالعزيز
ترامب يعلن رئاسته لهيئة دولية جديدة تراقب لجنة إدارة غزة ونتنياهو يوافق
السعودية تحقق انخفاضًا بنسبة 16% في مؤشر الهدر الغذائي
ضبط مستودع لتصنيع السجائر الإلكترونية المقلدة في الرياض
اعتدال في الأجواء وانخفاض تدريجي لدرجات الحرارة مع دخول الخريف في الشمالية
الذهب اليوم يسجّل مستوى قياسيًا مرتفعًا
القبض على مروج الإمفيتامين في عسير
الهلال يتغلّب على ناساف الأوزبكي بثلاثية
66 مليون نسمة في المنطقة العربية يعانون من نقص التغذية
يبدو أن شبح الحرب الباردة يعود مجددًا بعد تدهو العلاقات الروسية – الأميركية على خلفية طرد الدبلوماسيين.
وقررت الولايات المتحدة طرد 60 دبلوماسيا روسيا وإغلاق القنصلية الروسية في سياتل فيما قررت روسيا طرد 60 دبلوماسيا أميركا وإغلاق القنصلية الأميركية في سان بطرس برج.
الغريب أن التصعيد الأميركي الروسي يأتي على خلفية محاولة تسميم مواطن روسي كان يعمل جاسوسا في المخابرات الروسية لكنه تحول إلى عميل مزدوج لصالح المخابرات البريطانية.
واتهمت لندن موسكو بالضلوع في تسميم العميل المزدوج سيرغي سكريبال وابنته بغاز الأعصاب وقررت طرد 23 دبلوماسيا روسيا.
موسكو بدورها نفت هذه التهمة وطالبت لندن بتقديم أدلة بل وتمادت روسيا بأن وجهت إلى بريطانيا تهمة محاولة قتل مواطن روسي.
وانتقل سكريبال إلى العيش في بريطانيا بعد أن قضى مدة محكوميته في السجون الروسية بعد اكتشاف أمره والقبض عليه.
وزادت الأمور تعقيدا بعد أن أقدمت 24 دولة من بينها الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية وحلف شمال الأطلسي على طرد أكثر من 150 دبلوماسيا روسيا، تضامنا مع بريطانيا.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حذر يوم الخميس، من أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة تتدهور إلى وضع “يشبه إلى حد كبير ما شاهدناه خلال الحرب الباردة”.
واتسمت الحرب الباردة التي دامت نحو أربعة عقود بعد الحرب العالمية الثانية بتوتر جيوسياسي بين الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين من جانب والاتحاد السوفيتي ودول أخرى، فيما عرف بالكتلة الشرقية من جانب آخر.