“تبيَّن” تطبيق “سعودي” لمكافحة الاحتيال الإلكتروني
الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
ارتفع معدل الطلاق في المملكة خلال السنوات الأخيرة، وبحسب إحصائيات، ما صدر من توثيق لحالات الطلاق في العام المنصرم 2017، 53675 صك طلاق، أي أن العدد قابل للزيادة؛ لأن هناك قضايا لم توثق وقضايا معلقة.
وبحسب خبراء قانون وصلت حالات الطلاق في المملكة إلى ما يقارب 40- 45% من عقود الزواج البالغة خلال العام 159386 عقد زواج عن طريقي القضاء والمأذونين الشرعيين.
تدخل سريع من “تويتر”:
ومع تزايد وتيرة الطلاق وكثرة المشاكل العائلية لم يقف مغردو موقع “تويتر” في موقف المتفرج، بل رأوا أن الوضع بحاجة إلى تدخل سريع، ليدشنوا وسمًا باسم “ما هي أسباب كثرة الطلاق”.
ورأى محمد بن سعد أنه لا يجب السماح بزواج الشباب والشابات إلا بحضور دورات في التعامل بالحياة الزوجية؛ حتى لا ننتظر المزيد من الكوارث.
أم الزوجة!
أما “بنت جازان” فأوضحت أن هناك سببًا وحيدًا وبدون تردد ومقدمات في زيادة نسبة الطلاق وهو “أم الزوجة” فهي تعلم ابنتها على أسلوب الحياة الزوجية، فإما الصبر وإما تشجعها على الطلاق والانفصال.
وبالنسبة إلى سلمان الضافي فأكد أن عدم التفاهم وعدم الصبر واختلاف الآراء هم سبب الطلاق، فقد يقع لأمر تافه وعدم الاقتداء بهدي النبي، خاصةً وأن الشيطان حريص على التفرقة.
الاختلاف وقلة الاحترام:
ومن جانبها، قالت عائشة: إن اختلاف الأفكار والآراء غالبًا وعدم تقبل الاختلاف بين الطرفين، أو بكل وضوح عدم تقبل الرجل لتفكير المرأة هو سبب الطلاق، حيث يعامل بعض الرجال زوجاتهم كأنها جماد أو ممتلكات.
وعددت عبير أسباب الطلاق من وجهة نظرها وقالت: “الخيانة، والشك، وقلة الاحترام بين الزوجين”.
وكان لنورة العقيلي رأي آخر، حيث أوضحت أن الطلاق قدر مقّدر من رب العالمين، وقد يكون بداية حياة سعيدة، ويحصل بها التقاء كلا الطرفين بطرف يتناسب مع طبيعة حاله.