بعد وفاة المعمرة البرازيلية.. البريطانية كايترهام عميدة للمعمرين في العالم
منها مدينة تدريب الأمن العام.. عبدالعزيز بن سعود يدشن عدة مشروعات في القصيم
الصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا للدفاع والأمن
هاتريك السومة يقود العروبة لحصد نقاط مباراة الرياض
الفتح يُباغت الشباب بثلاثية في الشوط الأول
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
يوافق اليوم العالمي للربو أول ثلاثاء من شهر مايو، وقد بدأت هذه الفعالية قبل 20 عاماً بهدف زيادة الوعي بحساسية الربو وخاصة لدى الأطفال. وتقدّر منظمة الصحة العالمية عدد المصابين بالمشكلة حول العالم بـ 235 مليون شخص، وتصيب نوبات الربو الأطفال أكثر من البالغين.
وتحث حملة اليوم العالمي للربو على تدريب المعلمين ورجال المرور والشرطة والعاملين في مجال الخدمات العامة مثل الحدائق والمطارات على التعامل مع نوبات الربو الطارئة. ويُعتقد أن خلق وعي عام بالمشكلة وطرق التعامل مع نوباتها الطارئة سيخفف من آثارها.
من أهم أعراض الربو الصفير، وضيق التنفس، وألم الصدر، والسعال. وعلى الرغم من عدم توفر علاج للربو إلا أنه يمكن تقليل عدد وشدة نوباته، وتخفيف أعراض الحالة، ما يقلل مرات الغياب عن العمل أو المدرسة بسبب الربو.
ومن الأفكار الشائعة عن الربو على الرغم من خطئها أنه يمكن علاجه عن طريق تغيير مكان الإقامة إلى مكان جاف الهواء، وهي فكرة صحيحة جزئياً، بمعنى أن المناطق الأقل رطوبة تقلل من شدة الأعراض لكنها لا تعالج المشكلة.
ويعتبر جهاز الاستنشاق من أفضل الأدوات لتخفيف نوبات الربو أو تفاديها، فهو مصمم لتوصيل أقل جرعة من الدواء (ميكروغرام من السترويد) لمجرى الدم، وعلى الرغم من وجود آثار جانبية لجهاز الاستنشاق إلا أنه يمكن السيطرة عليها عن طريق الإشراف الطبي.