إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
لا شك أن جميع المنتخبات تتنافس بقوة؛ وذلك للظهور والتألق بقوة في المونديال، خاصة أنها أكبر بطولة عالمية في كرة القدم.
وقدم منتخب الجزائر واحدة من أقوى البطولات له في نسخة كأس العالم عام 1982؛ حيث نجح في التفوق على المنتخب الألماني وقتها بنتيجة هدفين لهدف.
ولكن جاء اليوم الأسود في تاريخ شرف رياضة كرة القدم، حيث تسببت مؤامرة منتخب ألمانيا وجاره منتخب النمسا في إقصاء المنتخب الجزائري بشكل غير أخلاقي من مونديال 1982.
وكان المنتخب الجزائري وقع في مجموعة واحدة مع منتخب ألمانيا وتشيلي والمنتخب النمساوي، حيث نجح محاربي الصحراء في الفوز على ألمانيا وتشيلي والخسارة من منتخب النمسا، ليكون المنتخب الجزائري بحاجة لفوز منتخب النمسا على ألمانيا للصعود إلى الدور التالي من المونديال.
وجاءت مباراة النمسا وألمانيا على ملعب المولينون في مدينة خيخون الإسبانية، وكانت الأخيرة في مرحلة دور المجموعات، حيث توقع الكثيرون أن المباراة ستكون قوية ومثيرة، وستكون مثالًأ للروح الرياضية.
حدث العكس تمامًا حيث نجح منتخب ألمانيا خلال أول 10 دقائق من المباراة في تسجيل الهدف الافتتاحي له في شباك منتخب النمسا، ثم هدأ إيقاع المباراة بين الفريقين تمامًا حتى انتهى اللقاء بفوز ألمانيا وتأهلها مع جارتها النمسا إلى الدور التالي من مونديال 1982.
كان منتخب ألمانيا بحاجة للفوز على النمسا بهدف أو هدفين ليضمنا معًا التأهل، حيث إذا كان منتخب ألمانيا نجح في الفوز بثلاثية لكان تأهل رفقة منتخب الجزائر للدور التالي.