تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
أطلقت الهيئة العامة للموانئ “موانئ”، اليوم الخميس، المرحلة التجريبية الأولى لنظام نافذة الدفع الموحد في ميناء جدة الإسلامي كمرحلة أولى، بالتعاون مع الهيئة العامة للجمارك والشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً “تبادل” والبنك السعودي البريطاني “ساب”.
وتهدف الخدمة إلى توحيد الرسوم والأجور آلياً، وتسهيل التعاملات المالية وتقليص الوقت والجهد على المخلصين الجمركيين ووكلاء الشحن ومتعهدي الموانئ، بالإضافة إلى التجار، من خلال إلغاء التعاملات النقدية في الموانئ السعودية، والعمل على مدار الساعة.
وتمكّن خدمة نافذة الدفع الموحد المشاركين في المنظومة الوطنية للاستيراد والتصدير “منصة فسح” من البدء بالفوترة إلى استقبال الفواتير والمتطلبات المتعلقة بالمنظومة ودفعها من خلال نقطة إلكترونية موحدة، كما تمكن هذه الخدمة جميع المستخدمين من تغذية أرصدتهم عن طريق وسائل الدفع المتعددة (الإيداع البنكي، سداد) وذلك عن طريق الدمج الإلكتروني المباشر بين “منصة فسح” والنظام البنكي في البنك السعودي البريطاني “ساب”، بالإضافة إلى إمكانية تحويل الرصيد من حساب العميل الافتراضي إلى حسابه البنكي وفق إجراءات حماية العمليات النقدية.
وتتيح الخدمة في مرحلتها الأولى، التجريبية، العديد من الخدمات الإلكترونية وهي خدمات التسجيل وأوامر الخدمة والفواتير والدفعات وإدارة الحساب البنكي والتقارير والفواتير التلقائية واسترجاع الدفعات والتسوية البنكية واستقبال الشكاوى والاقتراحات.
يذكر أن الهيئة العامة للموانئ “موانئ” والهيئة العامة للجمارك تعملان بالشراكة مع الشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً “تبادل” على تطوير الخدمات الإلكترونية، ضمن “منصة فسح”، بهدف جعل المملكة مركزاً لوجستياً عالمياً، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية، بما يتواكب مع أهداف رؤية السعودية 2030.