وظائف شاغرة لدى طيران أديل
الهلال يدك شباك الشرطة العراقي برباعية
كورنيش جدة يحتضن مسيرة ترحيبية لنجوم بطولة العالم للراليات WRC
الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد لها
وظائف شاغرة بـ شركة النهدي
وظائف شاغرة في فروع شركة معادن
محافظ الأحساء يزور “معسكر وِرث” ويطلع على البرامج التدريبية العملية والنظرية
تركي بن محمد بن فهد يشكر القيادة بعد تحقيق جمعية بناء جائزة الملك خالد للتميز
وزارة الداخلية تشارك في معرض الطيران العام 2025
النصر يستهدف حسم التأهل للدور الثاني من دوري أبطال آسيا 2
عندما نتحدث عن الأخطاء الطبية سنجد أن هذا الأمر يهم الجميع، ويؤثر علينا بشكل واضح، وهناك مقولة شهيرة وهي “غلطة الشاطر بعشرة، أما بالنسبة لطبيب فغلطته تكلف العشرات أو المئات من الأرواح”.. فمن المتسبب في هذه الأخطاء؟ هل هم الأطباء فقط وعدم اهتمامهم بالأمر؟ أم عدم وجود خبرة كافية لديهم؟ أم أنهم يعملون بشهادات مزورة لا تمت للطب بصلة؟
وأظهرت الإحصائية التي قامت بها الإدارة العامة لمراكز الطب الشرعي بواسطة نتائج مؤشرات أعمال 22 هيئة صحية شرعية في المملكة للعام 1437، عقدت جلساتها لقضايا مرفوعة من مدعيين ضد ممارسين صحيين بدعوى أخطاء طبية، أن عدد القرارات التي صدرت بلغ 1097 قرارًا تنوعت ما بين إدانة للحقين الخاص والعام أو إدانة للحق الخاص أو قرار صادر للحق العام أو الصلح.
وفي نهاية الأمر.. إلى متى ستستمر هذه الأخطاء بدون حسيب ولا رقيب؟!.. يجب أن يكون هناك قرارات صارمة بحق الجميع؛ لكي لا يتهاونوا بأرواح البشر وكأنها لعبة بين أيديهم؛ لأننا فقدنا بعضًا من أقاربنا وأصدقائنا بسبب هذه الأخطاء الفادحة.