كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
خلصت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية في تحليلها الأسبوعي لنشاط سوق النفط العالمي، إلى أن التأثير والقوة التي تتمتع بهما المملكة على المستوى العالمي، ظهر خلال مؤتمر مستقبل الاستثمار الذي أقيم على مدى الأيام القليلة الماضية في الرياض.
وقالت الصحيفة البريطانية: إن الاستثمار الذي كان هدفًا رئيسيًّا للمحفل الاقتصادي الموسع للمملكة، وجد العشرات من الجهات ورجال الأعمال الذين أبدوا اهتمام واسع بحضور المؤتمر، وذلك على الرغم من الحملات التي انطلقت في بعض وسائل الإعلام الأجنبية لمقاطعة المؤتمر الاقتصادي.
وأشارت الصحيفة خلال تحليلها إلى أن قوة المملكة ظهرت في تخطيها كافة المراحل الصعبة التي سبقت إقامة المؤتمر، وتمكنت من جذب المئات من الرؤساء التنفيذيين والمؤسسات المعنية باستثمارات الطاقة إلى الرياض، لاسيما وأنهم يبحثون عن توطيد العلاقات والتعاون المثمر مع الرياض.
ووقعت المملكة على صفقات مختلفة بقيمة 50 مليار دولار للاستثمار في قطاعات اقتصادية متنوعة خلال الفترة المقبلة، وذلك في قطاعات النفط والغاز والصناعات والبنية التحتية وغيرها من القطاعات الاقتصادية الواسعة.
وخلال اليوم الأول لمؤتمر مستقبل الاستثمار المعروف بـ”دافوس الصحراء” وقعت المملكة هذه الصفقات مع شركات مثل ترافيجورا وتوتال الفرنسية وهيونداي الكورية ونورينكو وشلمبرجير وهاليبرتون وبيكر هيوز.
وأوضحت فايننشيال تايمز أنه على الرغم من القدرات الاقتصادية التي تمتلكها المملكة للتأثير على مجريات السوق العالمي للنفط، إلا أن مقابلة وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح مع وكالة الأنباء الروسية تاس، أكدت الخط الرئيسي الذي تسير عليه المملكة في التعامل مع توازن السوق.
وقال الفالح أيضًا في مؤتمر مستقبل الاستثمار: إن أوبك وحلفاءها كانوا “ينتجون بقدر ما يستطيعون” لضمان تلبية الطلب على النفط، مؤكدًا أن المملكة مستعدة لزيادة إنتاجها.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن تلك التصريحات ساعدت على خفض أسعار النفط، والتي كانت غير مستقرة بسبب الاضطرابات في أسواق الأسهم العالمية.