إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
يقولون إن المستحيلات عند العرب ثلاثة: الغول والعنقاء والخل الوفي، ولكن ما أساس الغول في القصص الشعبية العربية والحكايات الفلكلورية؟
الغول هو كائن خرافي، وبحسب القصص الشعبية والحكايات الفلكلورية يتصف هذا الكائن بالبشاعة والوحشية والضخامة، وغالبًا ما يتم إخافة الناس بقصصه.
ومن المعروف أن الغول هو أحد المستحيلات الثلاثة، وفي الجاهلية؛ لم يسافر العرب بسبب الغول ولكن عندما جاء الإسلام نزع تلك الأفكار.
وكلمة الغول مشتقة من غالو وهي كلمة رائجة في المجتمع العربي وموجودة أيضًا في اللغتين الإنجليزية والألمانية عن العربية لوصف وحش خيالي أو فوبيا أسطورية لشيء مفترس، عادة ما يستخدم هذا المصطلح في قصص الجهال الشعبية أو لوصف كائن مجهول مخيف في العادة.
واعتادت الأمهات والجدات أن يُخفن بـ الغول الأطفالَ ليخلدوا للنوم مبكرًا، وأحيانًا يقال “هذا يشبه الغول” ويقصد به الشتم أو الاستهزاء بأحد أو أن هذا الشخص بشع شكليًا لأن المعروف أن الغول مخلوق بشع مخيف.
ويأتي الغول في الأفلام الكرتونية أو الرسوم المتحركة بأنه المخيف المؤذي للمخلوقات الحية في المدينة أو القرية. ومن أشهر ما قيل في الغول عند العرب”:
والغُولُ بينَ يديَّ يخفى تارة ويعودَ يَظْهَرُ مثْلَ ضَوْءِ المَشْعَلِ
بنواظر زرقٍ ووجهٍ أسودٍ وأظافر يشبهنَ حدَّ المنجل
وأيضًا: فَيَوْماً يُوافِيني الهَوى غير حاضر ويوماً ترى منهنّ غُولاً تَغَوَّلُ