Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أوضح مدير عام مركز مكافحة الجراد والآفات المهاجرة المهندس محمد الشمراني أن في ظل المستجدات في حالة الجراد الصحراوي في المنطقة الشرقية، تحقق للمركز وجود تكاثر للجراد الصحراوي في الربع الخالي، وذلك بسبب إعصار “ساجار”، وتحسن الظروف في المناطق الحدودية والصحراوية.
وأشار الشمراني إلى أن بداية التكاثر كانت مبكرة، وذلك في منتصف شهر يونيو من العام الماضي 2018، واستمر خلال الأشهر الماضية مكوناً عدة أجيال من الجراد الصحراوي، منوهاً إلى أن الظروف المحيطة بالجراد آنذاك لم تسمح له بالهجرة إلى مواسم التكاثر الشتوي لوجوده في منطقة بعيدة جداً عن سواحل البحر الأحمر.
وأفاد المهندس الشمراني بأنه بحكم الظروف الحالية غير الملائمة لبقاء الجراد الصحراوي في الربع الخالي، فقد أجبرته تلك الظروف للهجرة باتجاه الرياح حتى يجد غطاء نباتياً جيداً، مؤكداً أن الفرق التفتيشية التابعة للمركز رصدت وصول سرب جراد إلى محافظة الأفلاج والسليل، وتم توجيه فرق المكافحة للتعامل مع الحالة من خلال 7 سيارات مجهزة بأجهزة المكافحة والمبيدات، تبدأ عملها غداً الإثنين بمشيئة الله، كما تم استنفار ثلاث فرق في مركز يبرين التابع لمحافظة الأحساء تحسباً لأي طارئ.
وأشار إلى أنه لا يستبعد مشاهدة مزيد من الأسراب خلال الأسابيع القادمة في غرب الأحساء وجنوب الرياض في المشاريع الزراعية، أو ربما تمكث على الأشجار البرية المعمرة والنخيل والأشجار الأخرى، مع احتمال مشاهدتها في المناطق السكنية على أشجار الشوارع. مشدداً على الإخوة المواطنين بعدم تناول الجراد، لاحتوائه على مبيدات.
وأكد أن هناك احتمالية أن تحدث تلك الأسراب تكاثراً ربيعياً مبكراً في نهاية فبراير وأول مارس، وذلك في جنوب وغرب الرياض إذا سمحت الظروف البيئية بذلك.