الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
تعكف العديد من الشركات البريطانية على البحث عن الفرص المتاحة للعمل بقوة داخل المملكة خلال الفترة المقبلة، لا سيما في ظل المشروعات الضخمة التي تعمل الرياض على تنفيذها في مجالات الطاقة المتجددة.
كريس هوكينز، وهو الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي البريطاني المشترك، أكد خلال مشاركته بالمنتدى الذي أقيم في الرياض، الأربعاء، لاكتشاف فرص التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة، أن المنتدى كشف عن فرص كبيرة ستمهد الطريق لإقامة شراكات في مجال توليد الطاقة المتجددة ونقل الخبرات والتكنولوجيا ذات الصلة.
المشروعات العملاقة
وأشار هوكينز إلى أن الشركات البريطانية تركز حاليًا على المساهمة في المشروعات العملاقة التي أطلقتها المملكة مؤخرًا، والتي تهدف لإنتاج 59 جيجاواط من طاقة الرياح، وفقًا للرؤية السعودية 2030.
وأضاف أنه تم عقد اجتماعات خلال الأيام الثلاثة الماضية مع الأطراف السعودية الرسمية ذات الصلة، بما في ذلك أكوا باور، والهيئة العامة للاستثمار SAGIA، ومكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، وسابك، ومجلس الغرف السعودية.
وتتمتع المملكة بقدرة تنافسية عالية في قطاع الطاقة، وهو الأمر الذي يجذب عشرات الشركات العالمية العاملة في هذا المجال للعمل للتطلع من أجل العمل بقوة في تلك المشروعات.
برامج مستقبلية
الاهتمام الواضح من جانب الشركات البريطانية بالمشروعات الخاصة بالطاقة داخل المملكة، يظهر دعم بريطانيا للخطوات التي تتخذها السعودية في مجالات الطاقة، بالإضافة للبرامج المستقبلية في جميع مراحلها ومجالاتها.
وأضاف هوكينز أن التبادل التجاري بين المملكة المتحدة والسعودية يبلغ 10 مليارات جنيه إسترليني، وهو ما يمكن زيادته عن طريق توسيع نطاق التعاون بين البلدين في مجالات مختلفة.