قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
كشف البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع) التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن تسجيل 4626 شخصاً في السجل الوطني للحرفيين والحرفيات، وذلك عبر تقريره الخاص بالربع الأول للعام الجاري 2019.
وأكد التقرير، أنه جرى خلال هذا العام، الموافقة على اعتماد عدد 116 حرفياً وحرفية بعد تدقيق بياناتهم، وإضافتهم في السجل الوطني الذي يُعد الوسيلة الأساسية لتوثيق العمل الحرفي في المملكة.
وفيما يتعلق بتطوير الأعمال الحرفية في عدد من مناطق المملكة، أشار التقرير إلى أنه يعمل حالياً على تشغيل وتطوير الأعمال الحرفية في سوق المسوكف الشعبي في عنيزة ومركز الحرف والتراث الوطني في بريدة، ومركز الإبداع الحرفي في قصر الإمارة التاريخي في نجران.
وفي السياق ذاته، أتم البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية “بارع”، جميع الإجراءات المطلوبة لتسجيل حرفتي السدو والبشوت لدى التراث الثقافي غير المادي والمعتمد في منظمة اليونيسكو، إضافة إلى قيام البرنامج بإجراء بحث ميداني متعلق بحرفتي السدو والبشوت لحصر الحرفيين والقيمة الاقتصادية لتلك الحرفة على الحرفيين أنفسهم إلى جانب البرامج التطويرية المناسبة لتلك الحرفتين.
وأفاد التقرير بأنه يجري العمل حالياً على قوائم بيانات حرفيي السدو والبشوت وعمل إحصائيات بالعاملين في هذا المجال، وكذلك العمل على نماذج منح حقوق الملكية فيما يخص الصور والفيديوهات، وإعداد قوائم بعدد الحرفيين المسجلين في النظام لفريق عمل الدراسات في برنامج الإعانات الزراعية لدى وزارة البيئة والمياه والزراعة، كما يجري حالياً إيجاد آلية عمل مع الوزارة لتسجيل الحرفيين الممارسين للحرف في التأمينات الاجتماعية.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلةً في برنامج بارع تعمل على عدد من الأنشطة لدعم وتطوير الحرف اليدوية ودعم الحرفيين للاستثمار في هذا المجال وذلك على مستوى جميع المناطق.