بن غفير يقتحم المسجد الأقصى مجددًا
موديز: السعودية ستحافظ على نمو غير نفطي بين 4.5% و5.5% خلال العقد المقبل
صرف 412 مليون ريال مستحقات الدفعة الثالثة لمزارعي القمح المحلي
بيع صقرين بـ900 ألف ريال من منغوليا في معرض الصقور والصيد السعودي
بيرو تسعى لجذب استثمارات من السعودية لتطوير موارد التعدين والطاقة
جوجل تتيح AI Mode باللغة العربية
وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للموانئ
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر اليوم الأربعاء
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة بفروع شركة BAE SYSTEMS
علق الأمير عبدالرحمن بن مساعد على التقرير الذي يزعم البعض أنه من الأمم المتحدة، والذي صدر عن مقررة مجلس حقوق الإنسان، بشأن قضية جمال خاشقجي.
وقال ابن مساعد في سلسلة تغريدات عبر حسابه في “تويتر”: إن “هذه صورة لتغريدة من عام 2015 لمقررة حقوق الإنسان توضح حقدها على السعودية وعدم حيادها.. تطوعت المذكورة للتحقيق في مقتل خاشقجي دون تفويض من الأمم المتحدة التي صرح مسؤولوها أن التقرير الذي تعمل عليه (المذكورة غير المحايدة) وأظهرته اليوم حول مقتل خاشقجي رحمه الله غير ملزم”.
وأضاف: “طبعًا تشبّثت الجزيرة وأخواتها سيئات السمعة بهذه القشة الواهية في محاولة يائسة لصناعة حدث إعلامي استمرارًا للتحريض على السعودية.. كيف تحقق في جريمة وتصدر تقريرًا يمكن الاعتداد به دون سماع أي وجهة نظر سعودية في التحقيق والقتيل رحمه الله سعودي والجناة سعوديون والقنصلية أرض سعودية”.
واستطرد ابن مساعد قائلًا: “قد يقول أحد لم تؤخذ وجهة النظر السعودية في هذا التحقيق؛ لأن السعودية رفضت التعاون معها.. وأجيب.. نعم رفضت السعودية التعاون معها؛ لأنها ليست ذات صفة ولا هي مفوضة أمميًّا، ولأن لها مواقف مسبقة ضد السعودية.. هذا كأن أنا أتطوع للتحقيق في مقتل كيندي ويأخذني الأمريكيون على محمل الجد”.
وعن خطيبة خاشقجي قال: “طبعًا لأن الجزيرة وأخواتها سيئات السمعة يدركون هشاشة التقدير استضافوا خطيبة خاشقجي- رحمه الله- التي هددت وأزبدت وأرعدت.. والتي هي أيضًا ليست ذات صفة في وجود أولياء الدم أبناء خاشقجي والذين تحدثوا من أمريكا في إعلامها عن ثقتهم في حكومة بلادهم وقضائه ورفضهم تسييس القضية”.
واختتم: ”أخيرًا: موقف المملكة حول قضية خاشقجي- رحمه الله- في غاية الوضوح وأعاد تأكيده سيدي ولي العهد في حواره الأخير صحيفة الشرق الأوسط وتجدونه في هذه الصورة، ما عدا هذا هو سفاسف لا قيمة لها تعودنا عليها من الجزيرة وأخواتها سيئات السمعة!.. جملة أخيرة: سارت القافلة أم توقفت ستظل الكلاب تنبح“.